- أحمد السعدني.. كان الأول الواحد بيتضايق لكن بصراحة دلوقتي مبقتش بقرا خالص
- صلاح السعدني ونبذة عن مشواره الفني
- أحمد السعدني يوضح معاناة أسرته من شائعة وفاة والده"هو تمام زي الفل"
أحمد السعدني.. يوضح كيف كان حال أسرته بعد الشائعات المتكررة عن وفاة والده النجم الكبير صلاح السعدني، مؤكدا أن “أسرته عانت من هذا الأمر”،
لذلك قرر أن يتعامل معها بشكل آخر.وخلال لقائه في برنامج “ذا إنسايدر بالعربي”، قال “السعدني” إنه يتجاهل تماما الحديث عن تلك الشائعات،
حتى لو طلب منه الرد عليها.وقال نجل الفنان صلاح السعدني، في فيديو نشرته صفحة البرنامج على موقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام”،
أحمد السعدني.. كان الأول الواحد بيتضايق لكن بصراحة دلوقتي مبقتش بقرا خالص
يواصل حديثه.. “في الأول كان الواحد بيتضايق، لكن دلوقتي كلنا أدركنا أن السوشيال ميديا مش أفضل حاجة، خلينا مهذبين”.
وأكمل، السعدني الصغير…، “أنا بصراحة مبقتش بقرا خالص. حتى لما بنزل بوست أو تويت. مش ببص خالص لو حاجة سلبية بتجاهلها تماما.
ولو حاجة إيجابية بتفاعل معاها، ومبقتش بتأثر بالكلام ده” وعن صحة والده قال “هو تماما وزي الفل الحمد لله وبخير”.
صلاح السعدني..و نبذة عن مشواره الفني
قدم السعدني… طوال مشواره الفني ما يقرب من 170 عملًا فنيًا متنوعًا بين الدراما التليفزيونية والمسرحية والسينمائية.
وحصل السعدنى. على جائزة المركز الكاثوليكى للسينما. عن مجمل أعماله السينمائية. وجائزة التميز الفني. من مهرجان الإسكندرية السينمائي.
قبل أكثر من 50 عاماً، كان صلاح السعدني هو الفنان الأكثر بريقا بين أبناء جيله، واسمه كان يسبق الزعيم عادل إمام و نور الشريف.
حتى على مستوى السينما، واختار ونجح بعد ذلك أن يكون نجما تلفزيونيا، وأبتعد عن السينما بعض الشيئ .
بحسب ما قال في حديث له مع الناقد طارق الشناوي قبل سنوات.السعدني بالفعل، صنع أسطورته بيده، فهو من نجوم التلفزيون
الذين قدموا أدوارًا ستظل خالدة في ذاكرة المشاهدين لأعوام وأعوام،
وإن كان لقبه “العمدة” الذي اكتسبه بعد اشتراكه في واحد من أهم الأعمال التلفزيونية التي قدمت في الثمانينيات من القرن الماضي، من خلال مسلسل “ليالي الحلمية”
إلا أن محبيه وجمهوره يتذكرون له العديد من الأدوار الأخرى مثل “الأسطى حسن. ” في “آرابيسك”، “نصر وهدان”. في “حلم الجنوبي”، “عبدالقادر” في “الناس في كفر عسكر
منذ البداية، أدرك صلاح السعدني أن موهبته الأولى هي التمثيل. وكرس حياته على مدى نصف قرن. ليجسد الكثير من الشخصيات الدرامية.
وبالتالي تحولت الكتابة الأدبية لديه إلى إحدى هواياته الخاصة. ولكن علاقته توطدت بالكثير من الأدباء.
واستطاع أن يقنع بعضهم بتحويل أعماله إلى دراما تلفزيونية، مثل الروائي خيري شلبي ورائعته “الوتد”.
أدام الله عليه الصحة والعافية .. وبارك له في أسرته