تحقيقات وملفاتحوادث

عالم النجوم تنشر مفاجآت وأسرار في قضية الآثار الكبرى

عالم النجوم تنشر مفاجآت وأسرار في قضية الآثار الكبرى

المتهمون
المتهمون

قضايا الفساد تزداد بالتلاعب بالنفوذ احد قضايا الفساد العامة ذات الرؤية القانونية ساعيًا خلف الحقيقة لإثبات النصوص الفعلية لأحداث القضية واحد القضايا العامة المثارة حاليا هي قضية الآثار والمتهم فيها حسن راتب وجاري التحقيقات

وحيث حضر فريد الديب المحامي عن المتهم حسن راتب، وطارق جميل سعيد، دفاع النائب السابق في البرلمان علاء حسانين، إلى قاعة الدائرة السادسة عشرة بمحكمة جنايات القاهرة المنعقدة بالتجمع الخامس؛ لنظر أولى جلسات محاكمتهما وآخرين في القضية المعروفة إعلاميًا بـ”قضية الآثار الكبرى”.

تعقد الجلسة برئاسة المستشار عبدالسلام يونس، وعضوية المستشارين أيمن فرحات، وإيمان السيد، وعلي إبراهيم.

وكان النائب العام المستشار حمادة الصاوي، قد أمر في وقت سابق، بإحالة المتهمين علاء حسانين وحسن راتب و21 آخرون “جميعهم محبوسون عدا إثنين هاربين” إلى محكمة الجنايات المختصة.

وأسندت النيابة، وفق بيان صدر عنها، أن علاء حسانين متهم بتشكيله وإدارته عصابة بغرض تهريب الآثار إلى خارج البلاد، وإتلافه آثارًا منقولة بفصل جزء منها عمدًا، واتجاره في الآثار واشتراكه مع مجهول عن طريق و الأتفاق في تزييف آثار بقصد الإحتيال .

واتهمت النيابة حسن راتب بالإشتراك معه في العصابة التي يديرها بتمويلها لتنفيذ خططها الإجرامية، وهكذا أشترك معه في ارتكاب جريمة إجراء أعمال حفر في أربعة مواقع بقصد الحصول على الآثار دون ترخيص والإتجار فيها، بينما أتهم باقي المتهمين بالانضمام إلى العصابة وإخفاء البعض منهم آثارا بقصد التهريب وإجرائهم أعمال حفر في المواقع الأربعة المذكورة بقصد الحصول على الآثار دون ترخيص.

وأقامت النيابة العامة الدليل من قِبل المتهمين من شهادة 15 شاهدًا منهم مُجري التحريات والقائمون على ضبط المتهمين تنفيذًا لإذن النيابة العامة، وتعرف بعضهم على عدد من المتهمين خلال عرضهم عليهم عرضًا قانونيًّا في التحقيقات، وما ثبت للنيابة العامة من معاينتها مواقع الحفر الأربعة، وفحص ومشاهدة هواتف بعض المتهمين وما تضمنته من مقاطع مرئية وصور لقطع أثرية ومواقع للحفر ومحادثات جرت بينهما بشأنها.

“اعترافات مثيرة لـ راتب”

علاقتي بعلاء حسانين بدأت من 19 سنة وسافرنا سوا بطائرتي الخاصة للسعودية ونصب عليا في 2 ونصف مليون دولار.

سافرت أنا وهو طائرتي الخاصة في 2013 قابلناهم ولكن المشروع لم يتم لأنهم طلبوا مبلغ مالى كبير فى حدود 20 مليون ريال سعودي.

كنا هندخل فى شراكة مع أميرة سعودية فى مشروع بقيمة 20 مليون ريال ومعرفناش نطلع الفلوس خارج البلد.

فعلاء حسانين عرض علي ياخذهم مني على سبيل الأمانة ويخرجهم هو وكانت نسبتي فى المشروع 60 % والأميرة السعودية 40 %.

أعطيت علاء حسانين 2 ونصف مليون دولار على دفعات لتوصيلهم للأميرة السعودية اللى هندخل معاها فى المشروع العقارى مقابل أن علاء يحصل على 2 % أرباح.

بعد فترة فوجئت أن علاء نصب عليا ومحولش الفلوس للأميرة السعودية.

زر الذهاب إلى الأعلى