النجمة لبنى عبد العزيز تنهار من البكاء ودلال عبد العزيز تحاول تهدئتها
النجمة لبنى عبد العزيز تتصدر محرك بحث جوجل بعد انهيارها فى البكاء خلال تقديمها واجب العزاء فى رفيقتها وصديقتها الراحلة ماجدة الصباحي في العزاء المقام بمسجد عمر مكرم.
الفنانة دلال عبد العزيز ورجاء الجداوي يحاولوا من تهدئتها
وحاولت الفنانة دلال عبد العزيز ورجاء الجداوي تهدئتها، ليدور حديثا جانبيا بينهما بعد شكوى لبنى عبد العزيز من عدم سؤال أحد عليها، لترد عليا دلال: “معلش يا حبيبتي أنا عارفة إننا مقصرين في حقك”.لبنى عبد العزيز.
جثمان ماجدة الصباحي شيع الجمعة الماضية من مسجد في محمود.
وشيع جثمان الفنانة الراحلة ماجدة الصباحي يوم الجمعة الماضى من مسجد مصطفى محمود ملفوفا بعلم مصر ودفنها بمقابر العائلة في منطقة الواحات ليوارى الثرى بصحبة غادة نافع والدكتور أشرف زكى نقيب المهن التمثيلية، والفنانة دلال عبد العزيز وبعض الأصدقاء والأقارب.
حضر كوكبة من النجوم الجنازة على رأسهم نقيب المهن التمثيلية.
حضر الجنازة كل من الفنانين عزت العلايلي وسمير صبرى والدكتور أشرف زكى نقيب المهن التمثيلية، والمنتج محسن علم الدين، ونهال عنبر، ودلال عبد العزيز، رانيا محمود ياسين، أيمن عزب، رشوان توفيق، سيف عبد الرحمن، والإعلامية بوسى شلبى، والإعلامى وائل الإبراشى.
النجمة لبنى عبد العزيز ونبذة مختصرة عن مشوارها وبدايتها
الجدير بالذكر أن أولى البدايات الفنية للفنانة لبنى عبد العزيز، كانت في البرنامج الإذاعي “ركن الأطفال”، وكانت في العاشرة من عمرها، حين قام بزيارتهم في منزل الأسرة عبد الحميد يونس مدير البرامج الأوروبية في الإذاعة وصديق والدها، وعندما رآها أدهشته طريقة إلقائها للأشعار وذكائها و تلقائيتها في الحديث، فرشحها للاشتراك في البرنامج ومن بعدها انطلقت في طريقها الفني وقدّمت عددا كبيرا من الأفلام الناجحة شاركت في بطولتها كبار نجوم الوطن العربي.
حيث التحقت ببرامج الأطفال بالإذاعة وهي في العاشرة من عمرها، وفي الجامعة شاركت بفريق التمثيل، لتقدم بعض المسرحيات على مسرح الجامعة. لكن بداية شهرتها عندما أقنع المنتج (رمسيس نجيب) والدها بعملها بالفن، لتكون بدايتها من خلال فيلم (الوسادة الخالية) مع عبد الحليم حافظ، والذي حقق نجاحا كبيرا في ذاك الوقت.
الأعمال الفنية للفنانة القديرة
توالت أعمالها بعد ذلك والتي من أبرزها (عروس النيل، واإسلاماه، غرام الأسياد).
هاجرت إلى الولايات المتحدة الأمريكية مع زوجها (إسماعيل برادة) في أواخر الستينيات، ولكنها عادت في فترة التسعينيات واستأنفت نشاطها الفني بالمشاركة في عدة أعمال منها (عمارة يعقوبيان، جدو حبيبي).