- اليورو يسجل انهيارًا تاريخيا بسبب كورونا .. أسوأ من كساد 2008
- اليورو ينخفض بشكل قياسي بفعل تداعيات تفشي وباء فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19"
- أكبر انخفاض في الناتج المحلي
اليورو ينخفض بشكل قياسي بفعل تداعيات تفشي وباء فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19”
اليورو يشهد انخفاض في الناتج المحلي الإجمالي لمنطقة اليورو بنسبة قياسية 12.1 ٪ في الربع الثاني من عام 2020 بفعل تداعيات تفشي وباء فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19”.
الجارديان” البريطانية
وبحسب “الجارديان” البريطانية، انكمش اقتصاد منطقة اليُورو بنسبة 12.1٪ بسبب تأثير جائحة فيروس كورونا، وهو انخفاض قياسي منذ تأسيس الكتلة.
وكان الاقتصاديون يتوقعون انكماشًا بنسبة 12٪ على أساس ربع سنوي.
أكبر انخفاض في الناتج المحلي
وتزامن أكبر انخفاض في الناتج المحلي الإجمالي منذ بدء السلاسل الزمنية في عام 1995 مع عمليات الإغلاق التي سببها فيروس كورونا والتي بدأت في التراجع في العديد من دول منطقة اليُورو فقط من شهر مايو.
الصحيفة البريطانية
وأكدت الصحيفة البريطانية أن الكساد الحالي في الاقتصاد الأوروبي يفوق بكثير حجم الأزمة المالية العالمية في عام 2008، عندما لم يكسر الانكماش علامة -6٪.
وشهدت إسبانيا، التي عانت من أسوأ تفشي كورونا في جميع أنحاء العالم، أعمق انكماش في الربع الثاني بين دول منطقة اليورو.