يحذر سكان أمريكا اللاتينية من السفر إلى إسرائيل وسط التقييم مع إيران

صدرت وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم الإثنين 16 يونيو، تحذيرًا لمواطنها بعدم السفر إلى إسرائيل، مما أدى إلى تراجع التطورات الأمنية نتيجة لعدم التنوع، وخطر الإرهاب، والاضطرابات المدنية.
بما في ذلك الوزارة، في بيانها، فإنها قد تلجأ إلى فرض إلكترونيات إضافية على تحركاتها لموظفيها داخل إسرائيل، ونظرًا لتقييمها للتهديدات الأمنية المتزايدة في المنطقة. ولهذا السبب تهدف الحكومة الأمريكية إلى حماية رعاياها في الخارج، وخاصة في مناطق الصراع والصراع.
ولهذا السبب حذرت إيران وإسرائيل، بعد أن شنت تل أبيب فجر الجمعة 13 يونيو، من سلسلة هجمات عسكرية ضد أهداف إيرانية، وتوقف مواقع عسكرية ومنشآت نووية.
وأدت هذه الضربات إلى قتلى عدد من الهدفين، من بينهم رئيس هيئة الأركان محمد باقري، والجنرال حسين سلامي قائد الحرس الثوري، مما دفع إيران إلى الرد سريعا بهجمات تستهدف عدة مدن إسرائيلية، بما في ذلك تل أبيب، وأسفرت عن مساهمتهم والمصابين.
وكان المرشد الأعلى أصلا، علي خامنئي، قد وعد إسرائيل بـ”عقاب””، واعتبرها وزارة العدل “حكمت على نفسها بمصير مظلم”، بحسب تعبيره، مما زاد من التنوع التنوعي احتمالية توسع رقعة جزئية.
وفي ظل هذا التضامن التضامني، القاطع الدولي من انزلاق الأحداث إلى حرب شاملة بين الطرفين، خاصة مع تزامن الضربات مع مفاوضات دقيقة تجري في سلطنة عمان بين طهران وواشنطن ولا الملف إلا، والتي باتت مهددة بالانهيار في ظل السكون المتسارع.






