أصيب المسجل بجروح طفيفة في رأس أركان الحرب الجديدة
مؤسسه الصوفي صباح اليوم الثلاثاء، مقتل رئيس الأركان، والجديد، اللواء علي شادماني، بعد أربعة أيام عسكري من تنصيبه، وذلك بعد أربعة أيام من تنصيبه، وذلك في إطار عمل ناضلها مقاتلون كوتا من الأسلحة في قلب العاصمة طهران، خلال ساعة الليل، اخترقت قناة “القاهرة الصحفية” في نبأ عاجل.
وأوضح جيش الاحتلال بيان آخر، أن الفيلسوف استهدفت مقرًا مأهولًا تابعًا للمؤسسة العسكرية العسكرية، وأسفرت عن مقتل “شادماني”، والذي بقي أحد أبرز القيادات العسكرية العسكرية المقربة من المرشد الأعلى وأصبح علي خامنئي.
انضم إلى فريق الاحتلال أن شدماني يتولى قيادة حلقة الأنبياء للطوارئ، النار بعد ذلك، وخطط طاقم العمل، وهو القائد الأعلى والأقرب إلى المرشد وأصبح علي خامنيي.
وبعد توليه منصب رئيس قسم العمليات في هيئة الأركان العامة المسلحة، بالإضافة إلى كونه رائدًا في وقت سابق، حسب صحيفة “يديعوت أحرونوت”.
وتم تعيين شادماني رئيسًا أوركان وقائدًا عسكريًا، وبالتالي بدأ في بداية الأمر ثانيًا، بعد سلفه فريق علم علي رشيد في الافتتاحية.
ولهذا السبب سببها تزايد حدة الصراع بين إسرائيل وإيران، حيث شهدت المنطقة موجة من الضربات والهجمات المتبادلة.
