دور الإعلام التربوي في تحقيق الأمن الفكري للطلاب
متابعة: نيفين نصار
تحدثت دكتورة صفاء عبد الفتاح عن أهمية دور الإعلام التربوي الحالي والمأمون في تحقيق الأمن الفكري لطلاب وتحديد معوقاته والتوصل لأهم مقترحات تفعيل المشرفين للدور الحالي والتطور التربوي للعمليه التعليمية.
.. حيث عرفتنا بنفسها في بداية الأمر وهي
الأستاذة الدكتورة / صفاء عبد الفتاح عبدالله
دكتوراة في الإعلام التربوي
منسق علاقات عامة في إدارة المستقبل التعليمية ( مدينة 15 مايو )
معلم خبير لغة عربية
مقدمه برامج في الإذاعة ( حاجة حلوة جوه قلبك )
مقدمة إذاعة في راديو ستارز
مقدمة لبرنامج ليبتسم الوطن علي قناة اليوتيوب الخاص بي
صاحبة مبادرة ليبتسم الوطن علي الفيس بوك
تعشق الرسم والموسيقي والقراءة وتعلمت العزف علي البيانو منذ الصغر
عضو هيئة مكتب أمانة المرأة بحزب مستقبل وطن أمانة 15 مايو ولها في العمل التطوعي
ما هو دور الأعلام التربوي الحالي والمأمون في تحقيق الأمن الفكري لطلاب المرحلة ؟
يمارس مشرفو النشاط الإعلامي للدور الحالي واستقرائهم لأهمية ممارسة الدور المأمون وتحديد معوقاته والتوصل لأهم مقترحات تفعيل المشرفين للدور الحالي , وإستشرافهم للدور المأمون , يمارس مشرفو النشاط الإعلامي الدور الحالي بدرجة متوسطة وأرتفعت درجة الإستقراء لتخطي الصعوبات والمعوقات لدي المشرفون ولهذا أصبح الإعلام التربوي ذات متغير واضح لأهمية ممارسة الدور المأمون حسب التخصص وسنوات الخبرة
أهمية تطور الإلام التربوي للعملية التعليمية ؟
يعد التطور الحاصل في الأساليب التي تتبعها الدول في تنمية قدرتها البشرية , من خلال الإهتمام بالعملية التعليمية وأركانها , التي تتمثل في ( المنهج – الأبنية المدرسية- الأساتذة والطلاب ) وعمدت هذه الأنظمة إلي إستخدام الوسائل التكنولوجية المتاحة مثل المسرح المدرسي و الإذاعة المدرسية و الصحافة وغيرها من الأنشطة الإعلامية التي تحقق نجاح الطالب في الإستيعاب وإنجاح العملية التعليمية في تنسيق المواد الدراسية وتسهيل فهمها ومواكبتها للتطورات العلمية والإستفادة فهو يزيل صعوبات الفهم والقراءة والكتابة من خلال تفاعل الطلاب مع المعلم من خلال مسرحة المناهج والكلمات المفتاحية في أي نص غنائي أو تمثيلي وإنتظار الطالب لدورة في الإذاعة أو المسرح المدرسي يؤكل من فرط الحركة والتركيز فقط علي ما يريد فعله وشعوره بأنه ذو قيمة ويشكل الإعلام التربوي عند طلاب صعوبات التعلم غاية الأهمية في تشكيل وجدانه من خلال الوسائل الإعلامية وإكتسابه القيم الأخلاقية المحموده وتشكيل إدراكه و واعيه .
ولذلك يجب توظيف الإعلام التربوي بشكل إيجابي يساعد كلاً من المعلم والمتعلم من تحقيق الأهداف العامة والخاصة بالتربية وذلك يعود بالنفع علي طلاب ذوي الإحتياجات الخاصة ويصبح الإعلام التربوي له دور توعية الطلاب من إستخدام وسائل التواصل الإجتماعي بشكل إيجابي .
الإعلام التربوي والفكر الإبداعي لدي الطلاب وتنمية المهارات والإدارك والفهم – الحس – التطور .