عاجلعالم الفن

الكاتب أحمد العدل يفتح النيران علي دار الإفتاء وماذا يقصد بهذاالمنشور 

الكاتب أحمد العدل يفتح النيران علي دار الإفتاء وماذا يقصد بهذاالمنشور 

الكاتب أحمد العدل يفتح النيران علي دار الإفتاء وماذا يقصد بهذاالمنشور 
الكاتب أحمد العدل

متابعة :عمر ماهر

أثار منذ قليل إسم كاتب روائي شهير تريند محركات بحث جوجل في الوطن العربي بعد إنتشار تصريح مثير للجدل له عبر صفحات مواقع التواصل الإجتماعي أغضب الجميع وتعرض لحملة هجوم عنيفة من رواد السوشيال ميديا واصيفينه بالمهاجم وخسر عدد كبير من المتابعين الذين فتحو النيران عليه من خلال تعليقاتهم القوقة وكانت من أبرزهم :الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية، أنا راح أحط صوتي ومو سامع كلامك، إنت واعي بالكلام اللي انت بتقوله ولا بتخرف، أنت عاوز تأخذ تريند وخلاص، أنت مين علشان تقول رأيك وغيرها من التعليقات النارية وهناك القليل من التعليقات الذين دعمو منشوره 

وقد شارك الكاتب أحمد العدل منشور عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي لجمهوره يعلق من خلاله عن تصريح دار الإفتاء المنتشر عن الأداء الصوتي الانتخابي الذي نص أن “الممتنع عن أداء صوته الانتخابي أثم شرعا ويعد كتمان الشهادة “

حيث رد أحمد العدل وهو يمازح جمهوره “يعني أمتنع وابقي آثم ولا أشهد زور ي جدعان ..جري ايه يا بتوع الإفتاء ….

وكان قد شارك العدل المنشور للمزح مع جمهوره وليس للحقيقة ولكن لم نتأكد إذ كان سيضع صوته الانتخابي أم لآ. 

الكاتب أحمد العدل يفتح النيران علي دار الإفتاء وماذا يقصد بهذاالمنشور 

ولكن اكتف بدعم جمهوره بقول الصوت امانة كله يصوت للرئيس عبد الفتاح السيسي ربنا يخليك لنا. 

العدل يتعرض لموقف محرج من حبيبته! 

وفي سياق منفصل كشفت أحمد العدل عن جزء من خواطره قائلا :

نامت على كتــــــفى برأسها

وسحاب شعــرِالفاتناتِ طويل

أمتحفٌ هذي العيون حبيبتي

في كلِّ زاويةٍ بها قنـــديلُ ؟؟

تمشي كأن الكائناتِ وراءها 

وكبرجِ بيزا في الوقوف تميل

وإذا رأتني غارقاً في سحرها

تلقي عليَّ ذراعـــــها و تطيل

تلك الجميلةُ حين غزوت قلبها

والشِعرُ في وجهِ الجمالِ إكليل

أتخونني الأشعار يا طروادتي

ويموت من سهم الغرام أخيلُ

باريسُ أنتِ و العواصــمُ كلها

والموتُ فيك رائعٌ و جمــــيل

الشمسُ تجلسُ في السَّمَاءِ كفيفةً

فسحابُ شعرِ الفاتنــــاتِ طويلُ …

أحمد العدل يضع هذا الشخص في ورطة! 

وتابع : تلومني و كأنها فاحشة، كل ما حاولت فعله هو ترك إنطباع جيد لديك. 

 كان ثوبي مسروق من خزانة أبي، و حذائي لم يكن لي، بل لأخي، حتى النقود اقترضتها من أمي.

كل ذلك كي أدعوك لتناول قدح من القهوة بذلك المقهى الفاخر

أحمد العدل قصة كفاح 

وأختتم : تساقط الأيام من عمري يشبه تساقط حبات العرق من على جبين امرأة وضعت جنينها للتو، مؤلم فقدانها وتصفع جلد صبري بسقيع الوحدة، لقد مر العمر في طرفة عين، وأنا لم أسعى يوم للخلود ليقيني أن الموت نهاية الطريق. 

كلما حاولت تسلق جبال الحزن حتى أصل للنجاة لا تسعفني قدماي، لقد فقدت اليسرى قبل أربعة عشر عام مضت، فتوكأت على واحدة أسعى بها، وها قد فقدت الأخرى فزاد الوجع، لا سبيل للنجاة، ولا لنهاية الألم. 

أنا لم أعبر الطريق المقابل للفرح، ولا أتذكر هل لبست الأبيض في حياتي أم لا، على الرغم من اعتياد الفوز، إلا أني فهمت الأن اني كنت أفوز في سجال كنت أنا فيه فقط. 

طعم الهزيمة لا يطاق، لكن لا يشعر به من فقد تفكيره وترك أطفاله يرحلوا. 

من هو أحمد العدل 

أحمد فتحي العدل رجل أعمال وكاتب روائي مصري أشتهر بعددة أعمال وأبرزها الكتف المتبور، ولد وعاش في وسط أسرة بسيطة تعشق الفن الأم والاب يحملون الجنسية المصرية، الحالة الإجتماعية لم يعرفها أحد ،لديه العديد من الأخوات ،يعشق الكتابه منذ الصغر لقب بلقب نجم الدين يحمل كريزما ساحرة ،غامض، سريق الغضب، قلبه حنون،

نهى مرسي

نائب رئيس تحرير الموقع
زر الذهاب إلى الأعلى