هشام عشماوي في استهداف وزير الداخلية الأسبق اللواء محمد إبراهيم برصد موكبه، وتصويره والتخطيط لاغتياله
هشام عشماوي تم تنفيذ حكم الإعدام بحقه .. حيث نفذت الجهات المسؤولة في الدولة، صباح اليوم، حكم الإعدام بحق الإرهابي والذي يُعتبر أخطر إرهابي مصري.
الجرائم التي ارتكبها الإرهابي هشام عشماوي في حق مصر
وسوف نوضح لكم الجرائم التي ارتكبها الإرهابي عشماوي، من واقع حكم المحكمة العسكرية للجنايات بحكمها في القضية رقم 1/2014، والمقضي عليه فيها بالإعدام شنقاً، والتي جاءت كالآتي:
قام عشماوي المشاركة في استهداف وزير الداخلية الأسبق اللواء محمد إبراهيم، برصد موكبه، وتصويره، والتخطيط لاغتياله
اشتراك عشماوي في التخطيط والتنفيذ لاستهداف السفن التجارية لقناة السويس خلال النصف الثاني من عام 2013.
عشماوي كان له يد في تهريب أحد عناصر تنظيم أنصار بيت المقدس من إحدى المستشفيات الحكومية بمحافظة الإسماعيلية.
قام عشماوي بتولي قيادة تنظيم أنصار بيت المقدس الإرهابي خلفاً للمكني أبو محمد مسلم.
نهج هشام خلال قيادته للتنظيم تكتيك “الصيد الحر” خلال عام 2013، لاستهداف المركبات العسكرية في نطاق الجيش الثاني بالأسلحة النارية.
استهدف “الإرهابي عشماوي” سيارة ناقلة دبابات محمل عليها دبابة “إم 60” بطريق “القاهرة – الإسماعيلية”.
استهدافه مع آخرين عناصر التنظيم الإرهابي لعدد من المباني الأمنية بالإسماعيلية عبر سيارة مفخخة خلال عام 2013.
اشتراك عشماوي مع آخرين في عملية استهداف عدد من المباني الأمنية بأنشاص بتاريخ 29 ديسمبر 2013
قام باستهداف مدرعتين تابعتين لوزارة الداخلية، وتدميرها حال اعتراضهما لسيارة يستقبلها عناصر من “التنظيم الإرهابي”.
قام باستهداف سيارة تابعة لعناصر حرس الحدود، واستهدافها بمجرد وصولها لمنطقة الكمين المخطط، وقتل أفرادها، والاستيلاء على الأسلحة.
انتقل عشاوي رفقة عناصر التنظيم التابعين له من المنطقة الجبلية بالعين السخنة، للصحراء الغربية .. أسس الإرهابي المعدوم اليوم حركة “المرابطون” المنتمية لتنظيم القاعدة الإرهابي
كان له ضلوع في رصد واستطلاع ووضع مخطط استهداف، وتنفيذ الهجوم الإرهابي على نقطة حرس الحدود بالفرافرة، وقتل أفرادها، وتفجير مخزن أسلحة وذخائر.
قام بالمشاركة في عمليات قنص لغرف أمن بوابات الوحدات العسكرية في محيط مناطق أبو صوير، والصالحية، والقصاصين.
قام عشماوي باستهداف كمين شرطة مدينة بمنطقة أبو صوير .. تسلل عشماوي إلى الأراضي الليبية عقب ارتكاب الواقعة، وأقام تحت شرعية تنظيم أنصار الشريعة بمدينة أجدابيا ذات المرجعية الفكرية لتنظيم القاعدة.
.
