يشارك الفريق أسامة ربيع في مناقشة التعديلات لقوانين حرة بمجلس الشيوخ
شارك الفريق أسامة ربيع رئيس هيئة قناة السويس في غرفة المعيشة والإدارة المحلية ونقل بمجلس الشيوخ المشاهير خالد محمد سعيد رئيس اللجنة، وبحضور انتخابي اللجنة والسادة أعضاء أعضاء اللجنة، وذلك بمقر مجلس الشيوخ.
والهدف من الاجتماع مناقشة النظر لكل من مشروع القانون رقم (84) نهائيًا لعام 1949 بالإضافة إلى تسجيل السفن التجارية، ولمشروع قانون التجارة البحرية رقم (8) نهائيًا لعام 1990.
في مستهل، اجتمع فريق أسامة ربيع رئيس الهيئة، بالنائبة فيبي فوزي وكيل مجلس الشيوخ حيث كانت في استقباله وحرصت على نقل تحيات السيد المستشار عبد الوهاب عبد الرازق رئيس مجلس الشيوخ وتقديره لمشاركة هيئة قناة السويس لكن في مناقشة تعديلات مشاريعات الجهود اللاحقة بمجال النقل البحري.
وأشادت وكيل مجلس الشيوخ بما بما يحمله استراتيجية تطوير الهيئة من تكامل وشمولية للارتقاء بقدرات وإمكانيات الهيئة على كافة الأصعدة، معربة عنها لاستمرار التطوير في سباق مع الزمن لرؤية مستقبلية طموحة لم تتوقف رغم التحديات المتتالية وغير المسبوقة على الصعيد الدولي والإقليمي.
بالفعل، استغرق الفريق وقتًا طويلاً من قبل مجلس الشيوخ في صياغة القوانين والتعديلات الأساسية لأنظمة الرعاية الصحية والمساهمة في ضوابط تنظيم متطلبات المتطلبات الخاصة بالطلبة العلمية وساهم بشكل فعال في دفع عجلة التطوير في كافة المجالات.
تعتبر الهيئة رئيسة مع بعض المصابيح التي تنظم أعمال الحماية البحرية بالهيئات والجهات العاملة في هذا المجال ضوابط وشروط مُلزمة للأشراف والتعامل مع هذا القانون.
رئيس الهيئة أن قناة السويس تسعى في اتخاذ خطوات واسعة نحو الارتقاء بمنظومة الخدمات البحرية واللوجيستية المُقدمة من جانبها لتقديم خدمات جديدة تتطلب متطلبات العملاء في الظروف الاعتيادية والطارئة والمساهمة في وضع قناة السويس في المكان اللائق كمركز أكثري لتقديم خدمات متنوعة، وذلك بالتوازي مع استكمال استكمال المشروع تطوير المجرى الملاحي للقناة، لهذا السبب يأتي لاقتراب انتهاء مشروع تطوير الملاحي الجنوبي للقناة بشقيه إضافة كبيرة نحو عامل رفع الأمان الملاحي وزيادة الطاقة اجمالية للقناة وهو ما تجلى ثماره بشكل واضح في أكبر طريق سريع معسر في تاريخ القناة عبر الشركة العائمة “دورادو”.
من جانبهم، عدد كبير من أعضاء اللجنة بالجهود التي بذلت من قبل هيئة قناة السويس لمواجهة الأحداث الراهنة، نتيجة تأثيرها على الممارسات المرئية بالقناة، واتجاه الهيئة للتعامل مع المرن مع بيروت بتنويع مصادر الدخل عبر استحداث خدمات جديدة لم تكن موجودة من قبل، وتبني مشاريعات دينية شركة لتوطين غير البحرية.