الراقصة نجوى فؤاد ونبذة عن حياتها في عيد ميلادها
الراقصة نجوى فؤاد تحتفل بعيد ميلادها الـ 77 وهى إحدى النجمات اللاتي قدمن عديد من الأعمال الفنية التي تظل محفورة فى ذاكرة السينما المصرية.
نشأتها وحياتها
ولدت في الإسكندرية.. عملت كراقصة في الصالات ثم مزجت بين الرقص والتمثيل وقامت ببطولة العديد من الأفلام. أسست شركة إنتاج سينمائية قامت بإنتاج العديد من الأفلام التي قامت ببطولتها منها ألف بوسة وبوسة وحد السيف. قامت بالعمل في بعض المسرحيات منها بداية ونهاية ولا العفاريت الزرق، كما قدمت استعراضات راقصة منها «قمر 14» من ألحان محمد عبد الوهاب و«ليلة الدخلة»
كما عملت في التلفزيون في مسلسل عاشت بين أصابعه. حصلت على جوائز سينمائية من بعض المؤسسات التي تقيم مهرجانات. تعتبر إحدى الممثلات الأكبر تواجدا في عدد الأفلام على الشاشة ورغم أدوار الراقصة المتكررة في هذه الأفلام فإنها حاولت أن تعطي نفسها مكانة كممثلة خاصة في فيلم حد السيف.
من أعمالها السينمائية أيضا..الأزواج والصيف، لبنان في الليل، حلوة وكدابة، البدوية العاشقة، شقة للحب، أرملة ليلة الزفاف، نساء تحت الطبع. وقد أعلنت اعتزالها الرقص في عام 1998.
في حديث لها في برنامج أنا والعسل مع نيشان
صرحت نجوى فؤاد عن تفاصيل زواجها فى برنامج “انا والعسل” مع نيشان حيث قالت :”زواجها الأول كان فى عمر الـ15 وكان يكبرها بأكثر من عشرين سنة وحصل الطلاق برقى.
تزوجت نجوى فؤاد 12 مرة
وروت عن زواجها من الممثل أحمد رمزي الذي دام 17 يوم وحصل الأمر بالصدفة وبسرعة ولم تجلس معه إلا 3 ساعات حيث سافرت وعادت فوجدته عاد لزوجته فسلمت عليه وطلقته.
وأشارت نجوى فؤاد أنها لا تحب الرجل الذي يعتمد على المرأة بالمصروف “وعمري ما صرفت على رجل لو عشت على الخبزة والزيتونة”.
وتابعت حديثها عن أزواجها حيث تزوجت 12 مرة ولكنها لم تحب إلا “سامي الزغبي” واعتبرته الرجل العقدة.
نجوى فؤاد اللبناني سامي الزغبي هو حبي الوحيد
وأكدت نجوى فؤاد أن اللبناني سامي الزغبي هو حبها الوحيد ولا زالت تحبه حتى الآن وحصلت الصدفة أن رقصت في زفافه “لكني ما رقصتش مخصوص لهم” وحملت منه وأجهضت كما أنها تبنت فتاة اصبحت اليوم أم واولادها تخرجوا وهذا الأمر هو من اجمل الأحداث التي حصلت في حياتها.
تعرضت للضرب في فرح نجلة الرئيس جمال عبد الناصر
وتعرضت نجوى فؤاد الى موقف محرج خلال فرح نجلة الرئيس الأسبق جمال عبد الناصر، حيث حاولت أن تبتكر طريقة جديدة خلال حفل الزفاف، إذ استعانت بمجموعة من الحمام لينطلق أثناء رقصها على إحدى الأغانى، لتفاجأ بأحد أفراد حرس الرئيس الأسبق يغلق الستار عليها، ويضربها على وجهها بعدما اعتقد أن هناك خطرا أمنيا على الحضور بسبب هذا الفعل