عاجلفضائيات T.V

العارف بالله طلعت علي قناة السادسة بـ برنامج “صباح الدلتا” تعليقا علي قمة المناخ والقمة المصرية التركية … فيديوهات وصور

العارف بالله طلعت علي قناة السادسة بـ برنامج “صباح الدلتا” تعليقا علي قمة المناخ والقمة المصرية التركية … فيديوهات وصور

العارف بالله طلعت علي قناة السادسة بـ برنامج "صباح الدلتا" تعليقا علي قمة المناخ والقمة المصرية التركية … فيديوهات وصور
العارف بالله طلعت

استضاف برنامج ( حصاد الدلتا ) القناة السادسة برئاسة سوزان الحو وحضور الكاتب الصحفي العارف بالله طلعت مدير تحرير باخبار اليوم والحلقة من تقديم الإعلامية اميرة التطاوى مذيعة التليفزيون وإعداد الاعلامية جيهان عبد الغنى رئيس التحرير والاعلامى بهاء فتح الله 

وتحدث الكاتب الصحفي العارف بالله طلعت خلال لقائه ببرنامج (صباح الدلتا) القناة السادسة قائلا : نجحت الدولة المصرية تحت قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسيفى قيادة القارة الأفريقية واستعراض معاناة وآلام الملايين من الأفارقة فى مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ “COP27” بشرم الشيخ .ومبادرات عديدة أطلقتها الرئاسة المصرية من أجل أفريقيا فى مقدمتها مبادرة تغير المناخ واستدامة السلام للمؤتمر من خلال مركز القاهرة الدولى لتسوية النزاعات وحفظ وبناء السلام وبدعم من برنامج الأمم المتحدة الإنمائى والاتحاد الإفريقي.

العارف بالله طلعت علي قناة السادسة بـ برنامج "صباح الدلتا" تعليقا علي قمة المناخ والقمة المصرية التركية … فيديوهات وصور
العارف بالله وأميرة التطاوي

وتوصل المشاركون فى مؤتمر المناخ لاتفاق يهدف لتقليل حجم المخاطر البيئية التي يتعرض لها كوكب الأرض وتقليل استخدام الفحم الذي يتسبب في زيادة الانبعاثات الغازية في الغلاف الجوي .والمطالبة بالتمسك بهدف 1.5 درجة مئوية فى الإعلان النهائى للمؤتمر كأحد المكتسبات الرئيسية لاتفاقية باريس للتغير المناخي 2025.وإطلاق الرئاسة المصرية للمؤتمر ومنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة “الفاو” وقضية التعويض عن الخسائر للدول النامية الأكثر عرضة لمخاطر تغير المناخ وضرورة الوفاء بالتزامات الغرب بتقديم 100 مليار دولار سنوياً للتكيف والمطالبة بتدشين صندوق خاص لمعالجة الخسائر والأضرار.وخطة “الدرع العالمي” التي ستوفر التمويل والتأمين للبلدان الفقيرة المتضررة من الفيضانات والجفاف أو غيرها من الكوارث المرتبطة بتغير المناخ وتعهد الاتحاد الأوروبي بزيادة خفض انبعاثات الكربون لتصل إلى 27% بحلول 2030 مقارنة بنسبة 55% الحالية. إن التحدي الأكبر أمام مصر كدولة مضيفة هو اقناع المفوضين بالقضايا المختلفة بما في ذلك تمويل الدول للتكيف مع تغير المناخ والإجماع على الخسائر والأضرار وتوفير التمويل من الدول الصناعية إلى الدول الأكثر فقراً التي تعاني من الأضرار المناخية.وحظيت الاتفاقيات التي عقدتها مصر على هامش القمة لتطوير مشروعات الوقود الأخضر والطاقة المتجددة ومصر وقعت خلال القمة 8 اتفاقات إطارية لتطويرمشروعات للطاقة المتجددة بقيمة 83 مليار دولار.فيما أعلنت المنطقة الاقتصادية لقناة السويس أن حصيلتها خلال القمة بلغت 15 مشروعاً لإنتاج الوقود الأخضر وأنها “تستهدف استقطاب 60 مليار دولار.والعمل على مشاريع تنموية تتعمد على الاقتصاد الأخضر والطاقة النظيفة وطرحها على القطاع الخاص.

واوضح الكاتب الصحفى العارف بالله طلعت مدير تحرير باخبار اليوم خلال لقائه ببرنامج ( صباح الدلتا) قائلا:المصافحة التاريخية بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والرئيس التركي رجب طيب أردوغان في قطر بأنها خطوة إيجابية في العلاقات المصرية التركية وهي خطوة ستكون البداية لإحداث إنفراجة في العلاقات المصرية التركية .ولقاء الرئيسيين السيسى واردوغان يعتبر بناء علاقات جيدة وخلق بيئة ايجابية لتكون دافعا لعلاقات أكثر توازنا وإستقرارا.

وأشار الكاتب الصحفي العارف بالله طلعت خلال لقائه ببرنامج (صباح الدلتا)على القناةالسادسة قائلا :أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال كلمته بمناسبة اسبوع

( الاتحاد الإفريقي لإعادة الإعمار والتنمية) فيما بعد الصراعات تطلع مصر لقيام مفوضية الاتحاد الإفريقي بالإسراع نحو اتخاذ كافة الإجراءات الفورية لتفعيل عمل المركز واعتماد هيكله الوظيفي ليتسنى له القيام بالدور المنوط به لاسيما في ظل التحديات التي تموج بها قارتنا.

وإن احتفال الاتحاد الإفريقي بالنسخة الثانية لأسبوع إعادة الإعمار والتنمية فيما بعد الصراعات تحت عنوان نحو إبراز ملف (إعادة الإعمار والتنمية في إفريقيا زيادة التوعية واستدامة السلام) إنما يسلط الضوء على مدى الاهتمام الذي نوليه جميعاً لهذا الملف الهام حيث تأتي تلك النسخة تزامناً مع تزايد العديد من التحديات والأزمات على المستويين الإقليمي والدولي وهو الأمر الذي يبرز أهمية تعزيز جهودنا المشتركة لتنفيذ محاور سياسة إعادة الإعمار والتنمية في الدول التي شهدت صراعات عبر الأدوات المختلفة وعلى رأسها دعم المؤسسات الوطنية وتنمية سبل استدامة السلام بما يحول دون الانزلاق في دائرة الصراعات.وإيماناً من مصر بأهمية هذا الملف لدول قارتنا الإفريقية ومحوريته في تعزيز وحماية أمن واستقرار مواطنيها

 بما في ذلك استضافة مصر لمركز الاتحاد الإفريقي لإعادة الإعمار والتنمية باعتباره أحد الأدوات الرئيسية في إطار بنية السلم والأمن الإفريقية واتصالا بالدور الهام المنتظر لهذا المركز في دعم سبل التنمية بدول القارة الأفريقية.

نهى مرسي

نائب رئيس تحرير الموقع
زر الذهاب إلى الأعلى