القصة الكاملة للتنمر على كايلا بنت رامي رضوان
أخفى الإعلامي رامي رضوان وزوجته الفنانة دنيا سمير غانم ابنتهما كايلا عن الأضواء والإعلام منذ أن تمت ولادتها، حفاظًا على خصوصيتها، إلا أن بعض صفحات مواقع التواصل الاجتماعي ظلت تُطلق الكثير من الإشاعات عن شكلها وصورها لجذب المتابعين لها، لكن جميعها لم تكن صحيحة.
ظهرت كايلا ابنة الفنانة دنيا سمير غانم والإعلامي رامي رضوان للمرة الأولى خلال عرض مسرحة أنستونا، لوالدتها، إلا أن مواقع التواصل الاجتماعي، لم تترك الطفلة وانتشرت حالة من التنمر على الطفلة على السوشيال ميديا بطريقة كبيرة، أثارت استياء وغضب والديها…
ظهرت الطفلة كايلا، ابنة الإعلامي رامي رضوان والفنانة دنيا سمير غانم للمرة الأولى أمام الإعلام والأضواء خلال عرض مسرحية «انستونا» التي تشارك فيها والدتها دنيا، إلا أن هذا الظهور لم يكن ظهورًا عابرًا، حيث تصدرت التريند عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ومحرك البحث جوجل متعرضة لموجة تنمر كبيرة.
انهالت العديد من التعليقات على صورة كايلا رامي رضوان، السلبية والسيئة، التي تعلق على حياة دنيا سمير غانم مع زوجها رامي رضوان، وكذلك إيمي سمير غانم مع زوجها حسن الرداد، إلا أن الفنانة إيمي قامت بالرد على بعض تلك التعليقات المسيئة فكان منها:
« خبيها بنتك انتوا بنات غريبة كل شئ تخبوه اختك تخبي الحمل وانت تخبي بنتك ايه ده حركات نسوان الله يرحمها بقى تعليم الفلاحين ».. لترد ايمي سمير غانم قائلة: « والله ملكيش فيه نحط، نخبي، ناكل، نشرب، ابويا يموت، امي تموت، أنا اموت مالكيش فيه وربنا يتولانا من غلاستك وغلاسة كلامك»
هي مخلفتش تاني ليه مش معاه فلوس مثلاً… لترد ايمي سمير غانم: « والله مش من حقك تكتب كده وعيب، هو انتوا تعرفوا هما في ايه ولا في حياتهم ايه، ما تخليكوا في حالكو، احنا شوفنا كتير مالوش لازم استظراف في حياتنا، من قلبي قبل الفجر كده حسبي الله ونعم الوكيل».
خرج الإعلامي رامي رضوان عن صمته، بعد ان تعرضت ابنته كايلا لموجة من التنمر على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد ظهورها الأول في أحد عروض مسرحية والدتها الفنانة دنيا سمير غانم، قائلاً في إحدى اللقاءات:
« مش هرد على حد الصراحة، لأنه مبديش قيمة اللي بلا قيمة، والسوشيال ميديا للأسف فيها الإيجابي والسلبي، بس لما يكون إنسان نفسه صعيفة ليه نديله أهمية ونرد عليه؟ ولا بشوفهم.. بنتي زي القمر ربنا يحرسها أحلى واحدة في الدنيا في عيون أبوها وأمها وده يكفي، حد شايفها حلوة أو مش حلوة ولا يفرق معايا».
