الكاتبة مروة ابراهيم لـ”عالم النجوم”: بحب أربط بين شغلي والكتابة لأن النية واحدة
حوار – أحمد الدخاخني
تواصلت جريدة وموقع “عالم النجوم” مع الكاتبة الروائية مروة إبراهيم، التي حصلت على ليسانس آداب وتعمل مرشد أسري وزوجي وممارس لتقنيات العلاج الشعوري، وهي من بنات محافظة القاهرة.
وقامت بكتابة عدد من المؤلفات مثل رواية “اللابرادوريت” ، ورواية “السيروتونين” ورواية “مارويونيت”، و”مصنع الأكاذيب، و”حكايات فرسان الظلام”.
وإلى نص الحوار على النحو التالي:
كيف اكتشفتي موهبتك في الكتابة وبداية مشوارك الأدبي؟
تقريبا أكتشفت موهبتي في المرحلة الإعدادية كنت بكتب مذكراتي وبعدين بدأت أكتب قصص قصيرة.
ما هي الصعوبات التي واجهتيها في مشوارك ؟
في الأول مكنتش فاهمة المشكلة لحد لما أخذت كورس في الكتابة واكتشفت أني بكتب سيناريو بالفطرة وقتها فهمت أن كتابة الروايات مختلفة فيه سرد وحوار وحبكة متمسكة وبداية ونهاية، وفهمت فن الكتابة بشكل سليم في مجال الرواية والمقالات والقصص.
ما هي الرسالة العامة التي توجهيها للقراء من خلال مؤلفاتك ؟
انا بحب أربط بين شغلي وبين الكتابة لأن النية واحدة في مجالين اني أساعد وأفيد الناس بحاول اوضح الاخطأ ومشاكل الاجتماعية اللي عند أغلب الناس وإزاي يقدروا يتطوروا من نفسهم ويحلوا مشكلتهم.
من هو الشخصية الأدبية التي تعتبرينها قدوتك الحسنة ؟
قدوتي في مجال الكتابة د. أحمد خالد توفيق.
هل هناك مشروع كتاب قادم ؟
إن شاء الله في رواية جديدة بتكتب غالباً هتكون رواية اجتماعية بتكلم عن مشكلة بتوجه بعض البنات في المجتمع.
ما هي أحلامك الكبيرة التي تسعين لتحقيقها؟
أحلامي أن روايتي تترجم والعالم كله يقرأ ليا وتتحول لأعمال سينمائية او درامية والعالم كله يشوفها بسهولة.