بيان مشترك لتدشين شراكة استراتيجية بين جمهورية مصر العربية وجمهورية البرازيل بارزة
على ضوء مرور 100 عام على العلاقات الثنائية بين مصر والبرازيل، والتي بدأت تتنوع وتتعمق في العلاقات الثنائية، بالإضافة إلى أواصر الصداقة التي تجمع بين شعبينا؛
ويأخذ في الاعتبار أن كلاً أعضاء في كتلة البريكس، وهو يقوم بروح التحالف والتضامن والتفاهم بين أعضائهم؛
وبكل تأكيد لرغبة مطلقة في العمل مع لسيخ السلام، إنذار نظام فيكتوريا أكثر من وعدالة، وجديد النظام الجديد متعدد التنوع، بدأ ينمو في البداية ونمو شامل؛
ومع ذلك، لم يتم الاعتراف على المستوى العالمي للخدمات المحلية؛
ومع ذلك فإننا نتعهد كذلك بالوعد حيث نسعى جاهدين معًا، حيث نتشارك معه، ونتفق على التجارة بين دول الجنوب العالمية؛
ومع ذلك، فإن الإعراب عن التأخير قد يؤثر على العلاقات الثنائية بالتعاون في جميع المجالات ذات الاهتمام المشترك؛
وبالإشارة إلى مذكرة التفاهم بين مصر والبرازيل، وتعمل على إنشاء آلية للحوار المباشر، الموقع في 27 ديسمبر 2009، ومذكرة التفاهم ومراقبة تدشين مشاورات سياسية بين مصر والبرازيل، الموقعة في 9 ديسمبر 2003، واستخدامها لإنشاء لجنة التنسيق والتعاون المصرية البرازيلية، الموقع في 7 مارس 1985؛
فقد تسبب لها تدشين شراكة استراتيجية بين جمهورية مصر العربية وجمهورية البرازيل، ونتيجة لذلك أخذ بالاعتبارات التالية:
1- الالتزام بالمبادئ المطلوبة في ميثاق الأمم المتحدة وغيرها من متطلبات القانون الدولي واخترت اختيارها.
2- الحوار والتفاهم من خلال تكثيف العلاقات واللقاءات الثنائية ويتوجهون بين ويؤكدون المستوى من التنسيق والقطاعات الوطنية الأخرى.
3- التركيز على الاحتياجات الأساسية للتنمية الاجتماعية للجميع للجميع، والسعي لتحقيق المنفعة المتبادلة.
4-تعزيز المشاورات والتنسيق حيث تم إدراجها في جدول الأعمال الثنائي، وكذلك بفضل ظهور فرانسيس والمتعددين ذوي الاهتمامات، على أساس أهداف السياسة المشتركة بين الجميع.
5-الدفاع عن كبار السن من الهيئات المحلية الصغيرة، لاسيما الهيكل العالمي والأم المتحدة، وخاصة مجلس الأمن لها، وتمثلها أكثر تمثيلاً وشرعية وفعالية، بالإضافة إلى ضمان أن احترام الواقع الدولي للقرن الشامل.
6- تكثيف التعاون في مجال السياسة والدبلوماسية ومجالات السلام، وتوضيح الدفاع وما بينهما وخسارة المعرفة، وتشارك في النمو والثقافي والرياضي، وما إلى ذلك من المجالات التي سيتم تحديدها لاحقاً.
7- وضع خطة العمل، من خلال القنوات الرسمية، ترويج الأنشطة الخاصة بمخططات الإستراتيجية. وقد تم تحديث خطة العمل لعكس العلاقات الديناميكية الثنائية.