- تفاصيل الإنقلاب على تميم .. وحقيقة سماع صوت انفجارات بالدوحة
- تفاصيل الإنقلاب العسكري في قطر وإغلاق وسائل الإعلام الاجتماعية
تفاصيل الإنقلاب العسكري في قطر وإغلاق وسائل الإعلام الاجتماعية
تفاصيل الإنقلاب وهل حقيقية أم غير مؤكدة، حيث أغلقت وسائل الإعلام الاجتماعية في قطر، وبحسب التقرير، حاول رئيس الوزراء القطري السابق ووزير الخارجية حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني، الإطاحة بتميم بن حمد آل ثاني أمير قطر الحالي، لأنه أمر بإجراء تحقيق في شركات الوزير السابق بتهمة الفساد.
طبقا لما نشر على موقع إخباري إسرائيلي، يدعى “بريكينج نيوز إسرائيل”، فإن هناك أنباء حول وقوع انقلاب عسكري في قطر، بحسب الموقع الذي قال نقلا عن تقارير مختلفة، إنه “قد يكون هناك انقلاب عسكري في قطر”.
مبارك آل ثاني يطالب أمير قطر بالتنازل عن الحكم
دعا الشيخ مبارك بن خليفة آل ثاني، أحد أفراد الأسرة الحاكمة في قطر، أمير قطر إلى ترك السلطة على الفور وتمهيد الطريق لشخص آخر أكثر كفاءة وقدرة منه من بين الأعضاء من الأسرة لتولي رئاسة شؤون البلاد.
وقال الشيخ مبارك في حديث مع “عكاظ”، إن النظام الحالي في الدوحة مغتصب للسلطة بعد المؤامرات والمكائد، ويستهدف نظام الحمادين الآن أمن واستقرار دول وشعوب أخرى في المنطقة، قائلا إن نظام الحمادين أصغر من أن يهدد أمن مصر.
وأضاف الشيخ مبارك أن ممارسات النظام القطري، خاصة بعد سقوطه في أحضان إيران وتركيا وبعض الأطراف الإرهابية، تم رفضها بالكامل من قبل الشعب القطري، مؤكدا أن إيران وتركيا تسيطران على قطر، وزعم أن الحرس الثوري الإيراني والضباط والأفراد الأتراك موجودون في شوارع وأحياء قطر لقمع وتعذيب كل من يكرهونه
عائشة القحطاني “ناشطة قطرية” .. قوانين الدوحة تقيد حرية المرأة في السفر
عائشة القحطاني ، الناشطة في مجال حقوق المرأة القطرية، تصرح إنه على الرغم من مطارها الفخم وشركات الطيران الفاخرة ، إلا أن قطر تحرم المرأة من حريتها الأساسية في السفر من خلال فرض قواعد الوصاية.
ولا تزال قطر هي الدولة الوحيدة في دول مجلس التعاون الخليجي التي لديها قوانين الوصاية على سفر الإناث، بعد أن رفعت المملكة العربية السعودية القيود في عام 2019.
ووفقًا لموقع وزارة الداخلية القطرية، تتطلب النساء غير المتزوجات دون سن 25 عامًا، موافقة ولي الأمر على السفر خارج الدولة.
الناشطة الحقوقية القطرية “عائشة القحطاني”النساء يعاملن كأشخاص من الدرجة الثانية في الدوحة
كما يمنح القانون للرجل القطري حق التقدم بطلب إلى المحكمة لمنع زوجاته من السفر، رغم أنه يحق للمرأة المتزوجة السفر دون إذن بغض النظر عن سنها، ولكن إذا كان الزوج لا يريدها أن تسافر، فعليًه أن يتصل بالمحكمة المختصة لمنع سفرها”، وتدرج الوزارة كشرط آخر على موقعها على الإنترنت.
يذكر أن الناشطة القطرية عائشة القحطاني، هي الابنة الصغرى لشخصية قوية في الجيش القطري، قد هربت إلى لندن في ديسمبر 2019، بينما كانت في رحلة إلى الكويت مع شقيقها، ولكن منذ هبوطها في بريطانيا، أجبرت على التحرك باستمرار وورد أنها تعرضت لمضايقات من الأقارب والمسؤولين القطريين.
وفي مقابلة سابقة مع “التايمز أوف لندن”، قالت “القحطاني”، إن النساء يعاملن كأشخاص من الدرجة الثانية في الدوحة.