جين ساكي مابين أوباما وبادين بـ الببت الأبيض والعديد من المناصب

أعلن الفريق الانتقالي في بيان: “أعلن الرئيس المنتخب بايدن ونائبة الرئيس المنتخبة،  كمالا هاريس عن أعضاء جدد،  من موظفي البيت الأبيض سيتولون مناصب اتصالات رفيعة المستوى”. 

ولأول مرة في التاريخ، ستتولى النساء بالكامل هذه الوظائف الخاصة بالاتصالات

جين ساكي مابين أوباما وبادين 

ومن بين الفريق المعين حديثا قدامى العاملين في المجال، بما في ذلك مديرة الاتصالات السابقة في إدارة أوباما،

في البيت الأبيض جين ساكي، التي ستعمل كسكرتيرة صحفية للبيت الأبيض في إدارة بايدن/ هاريس. 

وتشرف جين ساكي حالياً على فريق العملية الانتقالية التابعة لبايدن ولنائبته كامالا هاريس. 

جين ساكي (41 عاما)، التحقت خلال إدارة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، بـالعديد من المناصب العليا، منها مديرة الاتصالات في البيت الأبيض.

كما عملت متحدثة باسم وزارة الخارجية في عهد وزير الخارجية آنذاك جون كيري،

ونائب مدير الاتصالات في البيت الأبيض ونائب السكرتير الصحفي للبيت الأبيض خلال الأزمة المالية عام 2008.

وشاركت في 3 حملات رئاسية حيث عملت نائبة للسكرتير الصحفي لحملة جون كيري الرئاسية في عام 2004.

وشغلت منصب سكرتيرة صحفية متنقلة خلال حملة أوباما وبايدن في عام 2008، وذات المنصب في عام 2012 خلال حملة التجديد لأوباما.

قبل انضمامه،  ا إلى فريق بايدن وهاريس الانتقالي، كانت ساكي،. نائب الرئيس للاتصالات والاستراتيجية،  في “مؤسسة كارنيجي،  للسلام الدولي”، كما كانت تعمل في شبكة “سي. إن. إن”. 

 تخرجت ساكي من كلية ويليام وماري وتعيش في ولاية فيرجينيا مع زوجها وطفليها.

ويسعى بايدن،  ونائبته كامالا هاريس إلى إظهار التنوّع في التعيينات والترشيحات،  المُعلنة حتّى الآن، قبل أداء اليمين في 20 يناير.

بادين:فخور بكون فريق الإتثصالات كله من النساء

صرح بايدن في بيان “أنا فخور بأن أُقدّم اليوم أوّل فريق اتّصالات في البيت الأبيض يتكوّن بالكامل من النساء”.

وقال أنّ “هؤلاء المؤهَّلات والخبيرات” في مجال الاتّصال، يُوفّرنَ “وجهات نظر متنوّعة لعملهنّ

” ويتشاركنَ الالتزام نفسه “بإعادة بناء هذه البلاد بشكل أفضل”.