- خلافات واشتباكات عنيفة بالأيدي بين مؤيدي أردوغان من نواب حزبه ومعارضين رافضين للتحركات العسكرية التركية في سوريا
- الخلاف بسبب أمن الجنود الأتراك في إدلب والتحركات العسكرية في سوريا.
خلافات واشتباكات عنيفة بالأيدي بين مؤيدي أردوغان من نواب حزبه ومعارضين رافضين للتحركات العسكرية التركية في سوريا
خلافات واشتباكات حادة ، حدثت مساء الأربعاء، نشبت في البرلمان التركي سرعان ما تحولت إلى عراك عنيف بالأيدي، بين نواب عن حزب العدالة والتنمية الحاكم الذي يتزعمه الرئيس رجب طيب أردوغان، وآخرين رافضين للتحركات العسكرية التركية في سوريا.
الخلاف بسبب أمن الجنود الأتراك في إدلب والتحركات العسكرية في سوريا.
وأفادت وسائل إعلام تركية بأن الخلاف بدأ حين هاجم أحد نواب المعارضة، أردوغان، بخصوص أمن الجنود الأتراك في إدلب.
ورغم رفع رئاسة البرلمان أعمال الجلسة بعد حالة الفوضى، إلا أن التوتر استمر بين النواب.
وكما هو واضح في لقطات فيديو عشرات الأعضاء من الحزبين وهم يصرخون في وجوه بعضهم البعض قبل أن ينخرط عدد منهم في عراك بالأيدي.
واتهم النائب عن حزب الشعب الجمهوري المعارض، إنجين أوزكوك، أردوغان بعدم احترام الجنود وإرسالهم إلى إدلب دون غطاء جوي، مما أدى إلى مقتل أكثر من 30 منهم في غارة جوية الأسبوع الماضي.