عالم الفن

رجاء الجداوي وصيتها الاخيرة وكيف نعتها إلهام شاهين

اقرأ في هذا المقال
  • رجاء الجداوي وصيتها الاخيرة وكيف نعتها إلهام شاهين
  • رجاء الجداوي بعد وفاتها نعتها النجمة إلهام شاهين بكلمات موجوعة

رجاء الجداوي بعد وفاتها نعتها النجمة إلهام شاهين بكلمات موجوعة

رجاء الجداوي وإلهام شاهين
رجاء الجداوي وإلهام شاهين

رجاء الجداوي بعد أن وفاتها المنية فجر اليوم الأحد، مُتأثرة بإصابتها بفيروس كورونا، نعت الفنانة إلهام شاهين بكلمات موجعة.

إلهام شاهين تكتب 

وكتبت إلهام شاهين عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي “إنستجرام”: “اللهم ارحمها رحمة تسع السماوات والأرض اللهم اجعل في قبرها نورًا دائمًا لا ينقطع واجعلها في جنتك آمناً مطمئناً، آمين يارب العالمين. إنا لله وإنا إليه راجعون” . 

الفنانة الراحلة رجاء الجداوي

يُذكر أن الفنانة الراحلة توفيت داخل مستشفى”أبو خليفة” للحجر الصحي بالإسماعيلية، متأثرة بإصابتها بفيروس كورونا المستجد.

الفريق الطبي للفنانة

وكان الفريق الطبي لـها المعالج لها في مستشفى أبو خليفة للعزل الطبي، قد كشف عن آخر وصايا الفنانة المصرية وهي في فراش الموت داخل المستشفى بعد أن تدهورت حالتها الصحية فجر اليوم الأحد.

وصية رجاء الجداوي قبل الوفاة 

وقال أحد أعضاء الفريق الطبي المعالج للفنانة رجاء الجداوي إن وصيتها الأخيرة قبل لهم قبل فقدان وعيها ووضعها على الأنبوبة الحنجرية، هي “أنه في حالة وفاتها تدفن بمقابر العائلة بالقاهرة”.

عملية تغسيل جثمان رجـاء الجـداوي

ومن المقرر أن يتم  تغسيل وتكفين جثمان رجـاء الجـداوي ونقلها برفقة فريق من الطب الوقائي للمقابر لدفنها بالقاهرة.

تفاصيل إصابة رجَاء الجَداوي بفيروس كورونا

كانت الفنانة أصيبت بالفيروس وأثبتت التحاليل إيجابية إصابتها أثناء فترة تصويرها أحد المسلسلات، وتم نقلها للحجر الصحي بالإسماعيلية، وتدهورت حالتها الصحية، وتم وضعها بالعناية المركزة على جهاز التنفس الصناعي والانبوبة الحنجرية ، وتوفيت متأثرة بإصابتها بالفيروس.

وأجرت الفنانة تحليلها الأول يوم 27 مايو الماضي، وأثبتت التحاليل إيجابية إصابتها بفيروس كورونا المستجد، بعد أن شعرت 28 رمضان الماضي بارتفاع درجة الحرارة والتي وصلت لـ39 درجة، عقبها أجرت التحاليل التي أثبتت إيجابية إصابتها، ونقلت للغرفة 212 بالدور الثاني في مستشفى عزل أبو خليفة لتلقي العلاج اللازم.

تدهور حالة الفنانة  قبل الوفاة

وتدهورت حالتها ووضعت على إثرها في العناية المركزة، ، بعد أن عانت من نقص في نسبة الأكسجين في الدم، ترواح نسبته بين 87 إلى 89%، ووضعت “ماسك فنتوري” للأكسجين، ووضعت على جهاز تنفس صناعي “سباب” غير تدخلي، ومع تدهور حالتها وضعت على أنبوبة حنجرية، ولفظت أنفاسها الأخيرة في الساعة الخامسة والنصف صباح اليوم.

زر الذهاب إلى الأعلى