زينة تنهار في مقلب رامز جلال وتصرخ بألفاظ خارجة

في بداية الحلقة، وكالعادة، قدم رامز جلال ضحيته بأسلوبه الساخر، واصفًا زينة بأنها “عاملة زي القلقاس، لا هي بطاطس ولا ملوخية”، كما أشار إلى أنها مرت بصدمة في حياتها أثرت عليها.
زينة حضرت إلى البرنامج وهي تظن أنها ستشارك في تجربة علمية، حيث تم إيهامها بأنها ستحضر اختبارًا يتعلق بالطاقة المغناطيسية داخل مركبة فضائية. أثناء التصوير، بدأت تظهر عليها علامات القلق والشك في الأمر، لكنها لم تكن تتوقع المفاجآت التي تنتظرها.
خلال تنفيذ المقلب، تعرضت زينة لهزات كهربائية قوية، مما جعلها تصرخ بشكل هستيري وتفقد السيطرة على أعصابها. ومع تصاعد الأحداث، وجدت نفسها في موقف لا تحسد عليه داخل المركبة المزعومة، حيث تم إيهامها بأنها على وشك التحليق في الفضاء. في لحظة الذعر، انهارت تمامًا وبدأت تتلفظ بألفاظ خارجة، بينما كان رامز يواصل استفزازها بضحكاته وتعليقاته الساخرة.
في نهاية الحلقة، وبعد كشف المقلب، دخلت زينة في نوبة غضب شديدة وحاولت الاعتداء على رامز، لكنها في النهاية تقبلت الأمر بعد محاولات تهدئتها، رغم أنها لم تخفِ استياءها الشديد مما حدث.
الحلقة كانت مليئة بالتوتر والإثارة، وجاءت بردود فعل واسعة من الجمهور، حيث انقسمت التعليقات بين من وجدها مضحكة ومن رأى أن المقلب كان قاسيًا عليها.






