سعد الصغير يعتذر لزوجته وتعلق ضاحكة : جبتلي السكر والضغط
لأول مرة ظهر أولاد الفنان سعد الصغير معه في حلقة من العيار الثقيل في برنامجه سعد مولعها نار، كشفو من خلالها أسرار كثيرة من حياته منها أنه شخص طيب وحنين وفاعل للخير، كما أنه شخص عصبي، كما تناولت الحلقة عدد من المواقف الكوميدية التي جمعتهم في الحلقة، وغنائه مع نجله الأكبر محمود عدد من أغانيه الذي قدمها في مشواره الفني، وتحدث مع زوجته في مكالمة هاتفية، واعتذر لها وأكد أنها وش السعد والخير عليه وكل مايملك، ومستعد أعمل أي شيء من أجلها ووقفت معي الكثير وتستحق، ومقدرش على فراقها.
وطلب سعد من زوجته ووالدة أبنائه أن تسامحه، بعد أن اعترف بظلمه الكبير لها، مقدماً اعتذاره لها، وبلغ به الأمر أن صرح بأنه على استعداد لتقبيل قدمها، لتبقى معه ولا تتركه.
وكشف سعد الصغير عن المهن الذى عمل بها قبل النجومية والشهرة منها فنى بوتاجازات وتباع في المواصلات .
وبكي سعد خلال الحلقة على فراق والدته، الذى كان يعتبرها كل حاجة حلوة في حياته، وتعبت من أجله الكثير، وقال إنه في بدايته وبعد وفاة شقيقه محمد، الذى كان يعتبره كل شيء في حياته اشتغل عند شخص ينتمى للديانة المسيحية يدعى نصر، كان يحضر له الشاي، ولم يعرف أحد سعد، وكل حلمه أن يبنى مسجد في إحدى أراضى شبرا، ولم يكن معه أموال حينها، فلجأ إلى صاحبة الأرض التي أيضا تنتمى للديانة المسيحية، وتحدث معها عن نيته في بناء مسجد وبالفعل وافقت على الفور وقالت لى لما ربنا يكرمك أحصل على حقها.
وأضاف سعد الصغير، حضر المحامى وانتهينا من كل الإجراءات اللازمة بدون مقابل لأننى حينها لن يتواجد معى مبلغ كافى لبناء المسجد، وبعد ذلك ذهبت على والدتى وأبلغتها بما حدث وشعرت بالسعادة والفرح، حيث كنا حينها ممكن ننام من غير أكل أنا وأمى، وحدث بعض المشاكل على الأرض ولكن الحمد لله تغلبنا عليها.