شيرين عبد الوهاب تستمر في أخطائها وكأنها ترفع شعار “متعودة دايما “

‘

شيرين عبد الوهاب تثير غضب السعوديات ويردوا بهاشتاح” أخرسي ياشيرين”

كتبت/ دعاء سنبل

“شيرين عبد الوهاب” في أخطائها و زلات لسانها ، و التي تحكيها في المحلات. و أغضب جمهورها في أستراليا “هل منقدرش نستغنى عنهم؟” ، هل يمكن أن تدافع عنهم؟

شيرين عبد الوهاب اعتادت على الخطأ وزلات اللسان ،ثم الأعتذار والتبرير بكلمة “أنا مكنش قصدي”. وكما يعرف الجميع أنها لم تكن الغلطة الأولى التى تتسبب في الهجوم عليها. فقد سبق لها العديد والعديد من الأخطاء وكانت تبرر شيرين او متابعيها من المدافعين عنها. أنها إنسانه عفوية ولا تفكر في الكلام قبل أن تلفظه بلسانها .

قد سبق وأثارت “شيرين” أزمة من قبل التي كانت سبباً في وقوفها أمام القضاء. بعدما طلبت منها إحدى متابعيها سماع أغنيتها  “ما شربتش من نيلها”، وكان رد شيرين بسخرية “الشرب منه بيجيب بلهارسيا”. وحينها حكم في القضية بالحبس لمدة 6 أشهر. إلا أنها قامت باستئناف الحكم وقضت محكمة جنح مستأنف المقطم بإيقاف الحكم وغرامتها 5 آلاف جنية.

شيرين عبد الوهاب لم تتعلم من أخطائها

كان أيضا لها أزمة كبيرة سابقة مع الجمهور التونسي. عندما سخرت من اسم الدولة العربية  “تونس” وقالت ابنتها تسميها “بقدونس” ما تسبب في غضب الشعب التونسي منها. وغضبت المطربة الكبيرة لطيفة وقتها وعدد من النجوم وكعادتها بادرة بالاعتذار وقالت إنها تكن كل الاحترام والتقدير للشعب التونسي. وأنها كانت تمزح ليس إلا .

ولا ينسى الجميع أزمتها الكبرى عندما سخرت من الهضبة “عمرو دياب” في حفل زفاف كندة علوش وعمرو يوسف. وبعدها قامت أيضا بالاعتذار وتراجعت عن اعتذارها بد رد الهضبة. إلا أنها عودة واعتذرت مرة أخرى بعد هجوم رواد السوشيال ميديا ومحبي الهضبة، اعتذرت وبررت  بأنها لا تقصد الإساءة.

ومن ضمن زلات لسان شيرين عبدالوهاب التي لا تنتهي كانت مقولة أنا خسارة في مصر. التي تسببت في وقفها عن الغناء في مصر من قبل الفنان هاني شاكر نقيب الموسيقيين. ورفع دعوى قضائية من قبل المحامي سمير صبري ضدها. ودفع  ذلك جماهيرها ومحبيها لتدشين هاشتاج على تويتر بعنوان “غني وبس”. وطلبوا منها أن تتوقف عن التصريحات والتعليقات والاكتفاء بالغناء كي لا تقع في الخطأ مرة أخرى.