- طارق شوقى .. لو في قلق على الأولاد هنقول
- طارق شوقي ووزير التعليم يصرحون بحقيقة تأجيل الدراسة بسبب كورونا
- شوقى يؤكد ان الدولة حريصة كل الحرص على أبنائها
- وزارة التربية والتعليم العالي والبحث العلمي تنفي صحة تأجيل الدراسة
- الوزارة تأكد تفعيل خطة المجلس في الترصد الوبائي
طارق شوقى .. لو في قلق على الأولاد هنقول
طارق شوقي وزير التربية والتعليم، إن حقيقة تأجيل الفصل الدراسي الثاني بسبب فيروس كورونا لم يدرس نهائيًا، معقبًا: “كلمة تأجيل لم تناقش نهائيًا داخل جدران الوزارة نهائيًا”.
شوقي الدولة حريصة كل الحرص على أبنائها
وأضاف “شوقي”، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج “بالورقة والقلم” تقديم الإعلامي نشأت الديهي المذاع عبر قناة “TEN”، أن الدولة حريصة كل الحرص على أبنائها ومجلس الوزراء انعقد الأسبوع الماضي للحديث حول إعادة المصريين من الصين، وقبل اسبوع تم إعادتهم بالفعل.
وأوضح شوقي أن الدولة حريصة على أبنائها في الداخل والخارج، مخاطبًا المصريين: “اطمنوا وراكم ناس بتشتغل صبح وليل”.
وتابع وزير التربية والتعليم، أن تعامل المصريين مع الشائعات على أنها حقيقة هذا خطأ ويجب تصديق ما يصدر عن الجهات الرسمية.
واستكمل طارق شوقي ، أنه يجب ألا يستجيبوا لـ كلام غير موثق، ولو فيه أي قلق على الأولاد إحنا هنقول”.
وزارة التربية والتعليم العالي والبحث العلمي تنفي صحة تأجيل الدراسة
نفت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي صحة الشائعات والأخبار الكاذبة التي تم تداولها عبر مواقع التواصل الاجتماعي بشأن تأجيل الدراسة في الفصل الدراسي الثاني من العام الجامعي 2020/2019.
وأكدت الوزارة في بيان أنه لا نية لتأجيل الدراسة للفصل الدراسي الثاني، وأن الدراسة في موعدها الذي تم الإعلان عنه في الخريطة الزمنية للعام الجامعي 2019 /2020 يوم السبت المقبل الموافق 8 فبراير 2020.
الوزارة تأكد تفعيل خطة المجلس في الترصد الوبائي
وأوضحت الوزارة أنه تم رفع درجة الاستعداد القصوى باللجنة المركزية لترصد الوبائيات بالمجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية، والتأكد من تفعيل خطة المجلس في الترصد الوبائي، ومتابعة جميع المترددين على المستشفيات الجامعية من أعضاء هيئة التدريس والطلاب والمواطنين، بالإضافة إلى التنسيق الفوري مع قطاع الطب الوقائي بوزارة الصحة والسكان، وذلك للحفاظ على صحة وسلامة أبنائنا الطلاب.
وأهابت الوزارة بمستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي تحري الدقة والموضوعية في نشر الأخبار والتواصل مع الجهات المعنية بالوزارة للتأكد قبل نشر معلومات لا تستند إلى أي حقائق وتؤدي إلي إثارة البلبلة بين صفوف المواطنين