علاء مرسي لجريدة عالم النجوم… “فيديوهاتي مع دومنيك وحسن عبد الفتاح دمها ثقيل”
كتبت/ مادونا عادل عدلي
كشف الفنان علاء مرسي عن اعتذاره في المشاركة في مسرحية “كازينو بديعة”
والمسرحية بطولة النجمة سمية الخشاب، وأحمد فتحي وتعرض المسرحية حاليًا على مسرح ماركيه كايرو فيستفال.
وكشف النجم علاء مرسي لجريدة عالم النجوم وقال.. اعتذرت عن المسرحية والسبب هو انشغالي بأكثر من عمل أخر ، وأتمنى لهم التوفيق في كل ما هو قادم
وعن العرض قال علاء مرسي “العرض أكثر من رائع وملئ بالكوميديا
وتحدث الفنان عن أحمد الإبياري وقال علاء مرسي… “احمد من أفضل صناع المسرح في مصر والعمل معه شرف لأي فنان مصري.
وعن مشاركته في المسرحية قال… “الحقيقة سعدت لأني قمت بالعمل في هذه المسرحية حتى لو فترة زمنية قصيرة ، فأنا من عشاق مسرح الأبياري
وتابع “علاء مرسي”.. “العمل المسرحي يشغل وقتي بأكمله ولا يجعلني أتفرغ للسينما والدراما
وعن أعماله القادمة قال .. “تعاقدت على أعمال قادمة يجب التفرغ لها ولا الانشغال بغيرها”
وعن الفيديوهات الذي يقدمها الفنان دومنيك وحسن عبد الفتاح قال… “غير سعيد وراضي عن الفيديوهات التي اقدمها مع الفنان دومنيك والفنان حسن عبد الفتاح ، ويتم عرضها عبر مواقع التواصل الإجتماعي وهي نوع من ركوب التريند”
وتابع علاء مرسي : الفيديوهات الى أقدمها مع دومنيك وحسن عبد الفتاح وحشة ودمنا تقيل فيها ، ولكنها لا تسي لاحد ، وللأسف ده اللي الناس عايزينه .
وعن مسلسل الليلة واللي فيها أكد علاء مرسي “سعيد بالنجاح الذى حققه مسلسل الليلة واللي فيها خاصة وان المسلسل كان دفعة وعودة قوية له .
وتابع علاء… “الأجيال الجديدة لم ترني فى مثل هذا الدور من قبل، فقد اعتادت مني على تقديم الاعمال الكوميدية .
وأتمني أن ردود الأفعال الإيجابية تتحول عروضا لأدوار درامية، وهذا العمل على الرغم من مناقشته قضية جريئة ولكن تم تقديمها بشكل محترم ، ولا أخجل أن تشاهده أسرتي.
وكشف علاء مرسي قائلًا.. “احمد سعد وأمير كرارة لم يجيدا من وجهة نظري دور الضابط، وخالد النبوي أكثر ذكاءً من إياد نصار، ومحمد إمام أفضل من أحمد السعدني، وأحمد السقا لم يرشحني في عمل سابقا، وأنا رشحته في مسلسل “من الذي لا يحب فاطمة” وكذلك محمد سعد”.
واعلن عن حالة قد مر بها وقال… “أصابتني مرحلة يأس لما انسحب مني بطولة فيلم كنت المفروض أمثله علشان يروح لنجم تاني، بعد تعبي في مذاكرة السيناريو جدا، وده أصابني بإحباط ويأس شديدين”.
واستكمل علاء مرسي: “في الفترة دي كنت مصابا بضعف الرضا، فانهارت، وقررت الذهاب إلى أحد أصدقائي المشايخ المعتدلين الوسطيين، وقلت له لا أريد أن أكمل في الفن، وأريد الذهاب للمدينة المنورة”.
واستطرد أن الفيلم لم يتم تمثيله والمنتج باعه لآخر حتى يقوم ببطولته الفنان محمد هنيدي، “فذهبت لهنيدي وقلتله مش هتعمل الفيلم ده ولو عملته هعملكم مصيبة، وفعلا الفيلم لم يتم تمثيله”.
وقال علاء مرسي إنه بعد هذه الواقعة يأس وشعر بأن حلمه في المجال قد ذهب، وأن ذلك تسبب في عدم حصوله على دور البطولة حتى اليوم، لأنه ذهب لأداء أي مشاهد تعرض عليه، حتى ولو كانت بسيطة، لافتا إلى أن هذا انتقص من قدره كممثل.
واستكمل علاء مرسي… “يأست وقررت الذهاب إلى المسجد النبوي، ودخلت الحرم بتأشيرة عامل نظافة، ودخلت المدينة كنت قاعد مابعملش حاجة بس حاسس إني ملك وإن الدنيا بالنسبالي خلصت وحلمي راح، وإني هتصوف وقضيت سنة لابس جلابية، لحد ما أحد الشيوخ أقنعني إن دي إرادة ربنا، وفضل يقنعني لحد مافوقت ورجعت مصر، وبعدها احتضنتني الدراما السورية فرجعت أمثل تاني”.
وعن الفنان محمد هنيدي قال علاء مرسي”هنيدي مميز وكوميديان محترف جدا وشاركت معه الكثير من الأعمال الفنية المميزة”