أفلام ومسلسلاتعاجلعالم الفن

في الحلقة ال25 من ضرب نار… صفاء تكشف سر “حسن” ابن مهرة

في الحلقة ال25 من ضرب نار… صفاء تكشف سر “حسن” ابن مهرة

في الحلقة ال25 من ضرب نار... صفاء تكشف سر "حسن" ابن مهرة
ضرب نار

كتبت : مادونا عادل عدلي

بدأت منذ قليل الحلقة ال25 من مسلسل “ضرب نار”، بطولة ياسمين عبدالعزيز وأحمد العوضي وبدأت الحلقة بوجود”صفاء” شقيقة “زيدان” تتحدث مع شقيقها “يسري” وتحذره من “مهرة” ثم تطلب منه أن يبحث وراء “زيدان” لتعرف عن مكانه الذي يختفي فيه، وتخبر شقيقها أنها تريد أن تأمنه وإذا لم يساعدها لن تعطي له أي مال بعد الآن وبسس ذلك يوافق أن يساعدها.

 

ثم تأتي “سحر” إلى صفاء في مكتبها، وتخبرها أن كل ما قالته لها عن “حسن” ابن “مهرة” كذب وأنها قالت ذلك الكلام بسبب طرد “مهرة” لها ورفضها مساعدتها، ثم ترجع لها الشيك بالمبلغ الذي أعطته لها مقابل ذلك الخبر، لكن “صفاء” ترفض ذلك وتطردها وتخبرها أنها إذا لم تخرج من المكتب ستطلب لها الشرطة.

 

وفي مشهد أخر يذهب “جابر” إلى شقيقته في الصعيد، لكن شقيقته لم تقابله مثل كل زيارة له ويتفاجأ “جابر” من مقابلتها له ويسألها عن سبب ذلك، لترد عليه أنه بسبب ما يسمعون عنه، ليرد عليها “جابر” ويسألها ماذا يسمعون عنه، لترد عليه أن الجميع يقول أنه يعمل في الممنوعات وأن كل من يعود من مصر يقول أنه يعمل في ما يغضب ربنا وأنه معه مال بدون سبب، وتخبره أن المال الذي بدون سبب يكون حرام، ليرد “جابر” عليها أن كل واحد يعمل وربنا يرزقه هل يكون بذلك يعمل في الحرام وماله حرام، لترد عليه شقيقته وتسأله عن العمل الذي يسببه يركب سيارات.

 

ويبدأ جابر يلومها عن طريقة حديثها معه وأنها تعيد كلام الناس عنه وتصدق كذبهم، لترد عليه ياريته كان كذب وأنه لم يبقى كما هو، وتسأله إذا كان يرى ملابسه وحذائه وسيارته وكل ما لديه وتسأله إذا كانوا بالحلال، ثم تسأله ماذا يعمل، ليخرج شقيقهما “عبيد” ليرد عليها قائلا: “اخوكي تاجر سلاح يا فتحية”، ليرد عليه “جابر” ويقول له: “مالها تجارة السلاح يا عبيد..تجارة زي أي تجارة”، ليرد عليه “عبيد” أنه كيف يضع اللي بيزرع مثل اللي بيردم، واللي يبيني مثل اللي يهدم، واللي يشفي الناس ويداويها مثل اللي يقتلها.

 

ويعود “جابر” إلى منزله ثم تأتي إليه “نوسه”، ويخبرها أنه كان متأكداً من رجوعها لأنها بنت جدعه وأن رجوعها جعلها تكبر في عينه اكثر، لترد عليه أنها جاءت لتطعتيه مفتاح شقته وليس لمعاتبته، ثم تسأله إذا كانت تحضر له العشاء ليرد عليها ويسألها إذا كانت سامحته، ثم يدير بينهما حوار عن “مهرة” وأنها لم تستطيع تحمل حبه لها في وجودها معه وأنها حاولت كثيرا معه ولكن لا تستطيع أن تتحمل ذلك الوضع كثيرا وتخبره أنها تحبه كثيرا ولكنه لا يحب أحد غير “مهرة”، ثم يطلب منها أن تبقى معه ولن تتركه ولكنها ترفض ثم تعطيه المفتاح ولكنه يرفض ويخبرها أنها تترك المفتاح معها إذا كانت تحبه مثل ما تقول.

 

وفي مشهد أخر تذهب “صفاء” إلى “زيدان” في مكتبه، ويتفاجأ من ذهابها له دون أوراق العمل ولا شيكات، لترد عليه “صفاء” أنها لديها له أهم من الشيكات ويتفاجأ من حديثها، وتخبره أنها جات له بسر كبير ويسألها ما هو، لترد عليه أن “مهرة” تكذب عليه وتمثل عليه، أن “حسن” ليس ابنه ولكن ابن “جابر” وأنها كذبت عليه وزورت في شهادة ميلاده، ليرد عليها “زيدان” أن “مهرة” لم تكذب عليه وأنه هو من طلب منها أن تفعل ذلك، وتنصدم “صفاء” من كلامه وتسأله كيف يكتب ولد ليس ابنه بإسمه، ليرد عليها أنه حرا يعمل ما يريده، وتحصل بينهما وتبدأ مشادة ويهددها أنها إذا تحدثت في ذلك الموضوع مرة أخرى فإنه يتصرف معها تصرفا آخر.

 

 

ويذهب “جابر” إلى “جون” ويهنئه “جون” ويخبره أنه أصبح العميل الأول ل”جون” في مصر، وأنه قام ب7 عمليات إلى الآن بنجاح، ثم يخبره أنه وضع له مبلغ ضخم مكافأة له ويخبره أنه سيقوم بعمل حفلة له، ثم يشكره “جابر” ويخبره أنه لم يريد الحفله ولكنه يريد أن يفتح شركة عقارات، ويوافق “جون” عليها.

 

في مشهد جديد نرى “مهرة” تقرأ القرآن وأثناء ذلك تصل إليها رسالة على الهاتف، ثم تفتح هاتفها وتجد فيديو بحرق مصنعها، وتنصدم “مهرة” وتتصل ب”عماد” أحد مساعدينها في المصنع، وتسأله عن ذلك الفيديو ليرد عليها أن المصنع يحترق، وتسأله كيف حدث ذلك، ليرد عليها أن لا أحد يعلم حتى الآن، ويخبرها أنها يجب أن تأتي لبعض الإجراءات.

 

وتذهب “مهرة” إلى الشرطة، ثم يسألها الضابط إذا كانت تتهم أحد في أنه يكون المتسبب لذلك الحريق، لترد عليه أنها لا تتهم أحد.

 

ويدخل “جابر” شركته الجديدة ومعه “كونا” هشام المليجي في وجود بعض المهندسين في مكتبه، ويبدأ “جابر” يخبره بما يريد أن يفعله في الشركة ليبدءون التنفيذ بها، ثم يغادر المهندسين ويبقى “جابر” بمفرده وينظر إلى صورة والدته “صديقة” ويخاطبها أنه كان يتمنى وجودها معه في ذلك الوقت، ويكمل “زيدان” عمله في غش الدولارات، ثم يأتي إليه اتصالا هاتفيا من “مهرة”.

 

وفي مشهد مؤثر تجلس “مهرة” بمفردها في غرفة شقيقها “طارق” تقرأ القرآن، ثم تحمل ملابس شقيقها وتحتضنها وتنظر إلى أغراضه ثم تفتح هاتفه، وتسمع اخر مكالمة بينهما قبل وفاته وكان يخبرها في نهاية المكالمة أنه يحبها كثيرا، لترد عليه “مهرة” وهي تبكي أنها تحبه أيضاً.

 

ثم يأتي إليها “زيدان” ويعزيها في شقيقها ويخبرها أن “طارق” الآن في مكان أفضل، ويطلب منها أن لا تبقى في غرفة شقيقها حتى لا تتعب، وتطلب “مهرة” منه أن يطلقها، ويخبرها أنها الآن تكون أعصابها تعبانه وأنها لا تكون في حالة صحية جيدة، ثم تبدأ تلومه عن شكه فيها، ويخبرها أنه يتحدث معها في وقتا آخر نظرا

 

ويأتي “يسري” شقيق “زيدان” ويقف في لجنة مرور واثتاء تفتيشه يجد في سيارته شنطة مليئه بالدولارات، ويسأله الضابط عنها وأنه كيف في ظل هذه الظروف التي تمر بها البلد يقوم بتهريب دولارات، وأن من يفعل ذلك يكون خائن.

 

 

تدخل “مهرة” مزادا جديداً، ويبدأ المزاد ب20 فداناً ب20 مليون جنية ويبدأ يترافع المبلغ وترفع “مهرة” ب25 مليون، ويتفاجأ الجميع بدخول “جابر” المزاد ويرفع ب50 مليون، ويبقى المزاد يترافع وينتهي المزاد بكسب “جابر” المزاد حتى وصل إلى 100 مليون جنيه ويقول جملته الشهيرة “أحلى على الأحلى” وتذهب “مهرة” تقف أمام “جابر” ويحدث بينهم حوار وتهنئه على المزاد وتخبره أنها زعلانه عليه،ويرد عليها “جابر” قائلاً: “زعلانه عليا ليه..عشان عرفت اكمل يومي ازاي”

 

ويذكرها بجملتها له عند مواجهتهم بعد خروجه من السجن، ترد عليه أنها زعلانه لأن “جابر” الصعيدي مات، ويرد عليها أن “جابر” الصعيدي أمامك، لترد عليه أن الذي أمامها الآن هي لا تعرفه وليس “جابر” ويرد عليها أنها تعرفه يوم بيوم وتعرفه عندما كان منكسر في السجن، ويخبرها أن الذي أمامها الآن هو “جابر الكومندا أبو شديد”، ثم يعزيها في طارق ويغادر.

 

ثم تذهب “شيرين” لمهرة وتسألها إذا كانت تعرفه، وترد عليها “مهرة” : “ده قلبي..قبل ما يتعصر”، ثم تحكي لها عن حكايتها معه، ثم تخبرها أنها لم تصدق كيف تغير حاله الآن، وأنها عندما رأته اول مرة بالسيارة كانت تظن أنه يعمل سائقا عند أحد بعد خروجه من السجن ولكنها لم تعلم أنه صاحب هذه السيارة وأصبح لديه كل ذلك المال. ويهنئ “كونا” “جابر” بعد كسبه المزاد وكسر عين “مهرة”، ليرد عليه “جابر” قائلاً: “ماعاش اللي يكسر عين مهرة”، ثم يسأله إذا كان يعرف “مهرة” ويقول له: “دي نن عين الصقر”

 

ويسأله “كونا” أنه لماذا يكسر عينها في المزاد، ليرد عليه “جابر” أنه إذا كان يفهم أنه يكسر “مهرة” فيكون غلطان، ويخبره أنه فقط يقربها منه ويعرفها قدره، ويرد عليه “كونا” أنه بذلك عرفها قدره وعلا عليها أيضاً وكسر السلمة التي كانت بينهما، ليرد عليه “جابر” أنه ليس المزاد الذي يكسر عين “مهرة”.

 

وتحاول”مهرة” اصلاح المصنع وتعويض ما فقدته فيه ويخبرها المهندس أنهم يحتاجون شهرين على الأقل، وتقوم بإعطاء العمالة مرتب شهرين وتعويض العمال المصابين به، ثم بعد ذلك تأتي “شيرين” تقف أمام مكتب “مهرة” وتأتي “صفاء” لمقابلة “مهرة” ولكن تقابلها “شيرين” بالخارج وتخبرها أنها ستدخل أولا لترى إذا كانت “مهرة” لديها الوقت لمقابلتها.

 

وفي نهاية الحلقة يأتي المحامي إلى “زيدان” ليتحدث معه في قضية شقيقه “يسري”، ويخبره “زيدان” أن “يسري” لا يمكن أن يتحبس وأنه يخرجه بكل الطرق، ثم يسأل”زيدان” المحامي إذا كان يرى أن “يسري” اتمسك بالصدفة أو قام أحد بالابلاغ عنه ويؤكد المحامي أن قام أحد بالابلاغ عنه، ليرد عليه “زيدان” أنه يعرفه وأنه أخذ منه مزاد  الآن، ويسأله المحامي ما سبب تركيز هذا الشخص معه لهذه الدرجة، ليرد عليه “زيدان” أنه معرفة قديمة

زر الذهاب إلى الأعلى