عالم الفن

ليلى شعير لم تنال حظها من الشهرة وأثبتت أن الوسامة وحدها لا تكفي

اقرأ في هذا المقال
  • ليلى شعير لم تنال حظها من الشهرة وأثبتت أ الوسامة وحدها لا تكفي
  • الفنان عمرو الترجمان
  • عودتها الفنية

ليلى شعير فنانة تميزت بالجمال والوسامة لكنها لم تكن تمتلك الموهبة الكافية  

ليلى شعير
ليلَى شعير

ليلى شعير في ذكرى ميلادها تلقي جريدة عالم النجوم الضوء على حياتها وأعمالها ، إسمها بالكامل لـيلى احمد شـعير ولدت في 18 يونيو 1940.

بدأت حياتها كـ عارضة الأزياء

بدأت حياتها كعارضة أزياء قبل دخولها مجال التمثيل … وهى مولودة لأم فرنسية ..درست فى الليسية فرانسية …قد لا يعرفها الجمهور إلا من خلال أول أفلامها “عائلة زيزى” الذى قامت فيه بدور الجارة التى يقع فى حبها احمد رمزى و كانت تمارس رياضة اليوجا و اضطر هو الى مجاريها لعب اليوجا من أجلها.

أعمال ليلى شعير

 قامت ليلى بمجموعة قليلة من الافلام اشهرها السمان و الخريف مع محمود مرسى و نادية لطفى و جحيم تحت الماء مع سمير صبرى و الهروب مع أحمد زكى والذى قالت أنها تعتز بهذا الفيلم جدا … ومثلت ايضا فى السينما الفرنسية مع آلان ديلون فى فيلم الحقيبة و مع إيف بواسيه فى فيلم القطار وذلك لأنها عاشت في فرنسا لمدة 15 سنة مع زوجها الثانى الذى كان يعمل هناك و انجبت ابنتها الوحيدة ياسمين و كان زوجها الأول هو الممثل عمرو الترجمان .

تجيد ليلى شعير خمس لغات 

لَيلى شـعر تجيد خمس لغات وهي من أسرة فنية فوالدها كان أستاذا للفنون الجميلة و مديرا للمتحف المصرى و امها كانت مطربة فى الاوبرا ….و تقول انها لم تأخذ فرصتها في السينما لأن المخرجين حصروها فى دور الفتاة الجميلة و لم تمثل أدوارا قوية كثيرة بل تؤكد ان افلامها الفرنسية رغم أدوارها القصيرة لكنها افضل من أفلامها المصرية .

عودتها الفنية 

فى اواخر الثمانينات عادت إلى الفن مرة اخرى و عملت فى مسلسلات ” زمن العولمة ” و “العمة نور”….و آخر أعمالها فى السينما فيلم ” ماتيجى نرقص ” مع يسرا .

تعيش حاليا فى حى الزمالك مع اسرتها و تمارس هوايتها في الرسم والخزف و تصميم الملابس .

عمرو الترجمان
عمرو الترجمان

الفنان عمرو الترجمان 

 عمرو الترجمان من الفنانين الذين ساعدتهم وسامتهم للدخول إلى عالم الفن دون امتلاك ما يكفي من الموهبة، لذلك لم يترك الفنان المصري عمرو الترجمان أثرًا واضحًا بأذهان المشاهدين، واقتصرت أعماله السينمائية على أفلام معدودة .

السيرة الذاتية لـ عمرو الترجمان

هو فنان لم ينل حظه من الشهرة من مواليد 15 ديسمبر 1931. حصل على بكالوريوس تجارة، بعدها عمل لفترة بالسياحة. 

الفنان عمرو الترجمان
الفنان عمرو الترجمان

دخل المجال الفني بسبب وسامته 

ساعدته وسامته الواضحة على دخول مجال العمل السينمائي، فقدم عدة أعمال من بينها (لا تطفئ الشمس) مع شكري سرحان وفاتن حمامة ومن إخراج صلاح أبوسيف عام 1961، ثم فيلم (المعجزة) من بطولة شادية وفاتن حمامة أيضا ومن إخراج حسن الإمام عام 1962. بعدها قدم فيلم (امرأة على الهامش) مع هند رستم والمخرج حسن الإمام أيضا عام 1963، وقدمه حسن الإمام مجددا في فيلم (ألف ليلة وليلة) مع ليلي فوزي عام 1964 وكان هذا أخر عهده بالسينما… حيث قرر بعدها ترك المجال الفني، لعدم نجاحه في إثبات نفسه .

فهاجر إلى باريس، وظل هناك متابعا أعماله التجارية وتاركا أي نشاط فني.

زواجه

 وقد تزوج عمرو الترجمان من الفنانة ليلى شـعر، التي سافرت معه للعمل عارضة أزياء في باريس، قبل أن تعود لمصر مرة آخري .

زر الذهاب إلى الأعلى