سياسة

مسؤولون إسرائيليون يحذرون من إيران “قنبلة نووية إيرانية” نهاية العام

اقرأ في هذا المقال
  • مسئولون إسرائيليون إيران تخصب ما بين 100 و180 كلغ من اليورانيوم شهريا
  • مسؤولون إسرائيليون يحذرون من إيران "قنبلة نووية إيرانية" نهاية العام
  • حسب ما ورد عن وسائل الإعلام الإسرائيلية مساء الثلاثاء…
  • إيران ليست في عجلة من أمرها لصنع قنبلة نووية لأنها لا تريد حربا…
  • إسرائيل تتهم باستمرار إيران بالسعي لامتلاك السلاح النووي

مسئولون إسرائيليون إيران تخصب ما بين 100 و180 كلغ من اليورانيوم شهريا

مسؤولون إسرائيليون
مسؤولون إسرائيليون

مسؤولون إسرائيليون يحذرون من أن إيران

مسؤولون إسرائيليون .. ستمتلك في نهاية العام الجاري ما يكفي من اليورانيوم المخصب لصنع قنبلة ذرية

. ونقلت وسائل إعلام محلية عن المسؤولون أن إيران تخصب ما بين 100 و180 كلغ من اليورانيوم شهريا بنسبة 4%، وهو معدل سيسمح لطهران بأن تحصل بحلول نهاية العام على ما يقرب من 25 كيلوغراما من اليورانيوم العالي التخصيب، وهو العتبة اللازمة لصنع قنبلة نووية.

حسب ما ورد عن وسائل الإعلام الإسرائيلية مساء الثلاثاء .

وأوردت وسائل الإعلام الإسرائيلية مساء الثلاثاء، نقلا عن التقرير السنوي لإدارة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية للعام 2020

، أن الإيرانيين يحتاجون إلى أكثر من 6 أشهر بقليل للوصول إلى هذا المستوى، وإلى حوالي عامين آخرين لتطوير صواريخ قادرة على حمل قنبلة نووية.

إيران و إسرائيل
إيران و إسرائيل

إيران ليست في عجلة من أمرها لصنع قنبلة نووية لأنها لا تريد حربا .

ووفقا لهذا التقرير، فإن إيران ليست في عجلة من أمرها لصنع قنبلة نووية لأنها لا تريد حربا

على الرغم من أن حصول تصعيد عسكري لا يزال واردا.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو في بيان مساء الثلاثاء:

“نعرف بالضبط ما يجري في البرنامج النووي الإيراني. إيران تعتقد أنها تستطيع حيازة السلاح النووي. أقولها مرة أخرى: إسرائيل لن تسمح لإيران بحيازة القنبلة” الذرية.

إسرائيل تتهم باستمرار إيران بالسعي لامتلاك السلاح النووي .

وتتهم إسرائيل باستمرار إيران بالسعي لامتلاك السلاح النووي

، وهو ما تنفيه طهران دوما. وعلى غرار الإدارة الأمريكية الحالية تعارض الدولة العبرية الاتفاق الذي أبرمته الدول الكبرى مع إيران في فيينا في 2015 لتخفيف العقوبات المفروضة على طهران مقابل تقييد أنشطتها النووية.

وتدعو إسرائيل دوما الدول الأوروبية إلى أن تحذو حذو الولايات المتحدة،

التي انسحبت في 2018 من الاتفاق النووي مع إيران وفرضت سلسلة من العقوبات الاقتصادية المشددة على طهران.

واتخذت الدول الأوربية أمس الثلاثاء إجراء جديدا في خطوة إضافية لإرغام طهران على العودة للالتزام باتفاق فيينا، بإعلان الترويكا الأوروبية (ألمانيا وفرنسا وبريطانيا) تفعيل آلية فضّ النزاعات المنصوص عليها في الاتفاق.

دعاء نصر

رئيس مجلس الإدارة والمشرف العام على التحرير
زر الذهاب إلى الأعلى