فضائيات T.V

معتزة مهابة جنرال الإعلام تظهر على “النيل للأخبار” بعد غياب 7سنوات

اقرأ في هذا المقال
  • معتزة مهابة جنرال الإعلام تظهر على "النيل للأخبار" بعد غياب 7سنوات
  • مهنة الإعلام من أخطر الوظائف وتعرضت لضغوط كبيرة
  • معتزة مهابة ونبذة مختصرة عنها
  • تتحدث معتزة عن ضغط بعض الزملاء أثناء الثورة
  • مشوارها المهني
  • تحدثت عن مهنة الإعلام أنها من أخطر الوظائف

معتزة مهابة ..مهنة الإعلام من أخطر الوظائف وتعرضت لضغوط كبيرة

معتزة مهابة
معتزة مهابة

معتزة مهابة تعود الإعلامية إلى شاشة النيل للأخبار بالتليفزيون المصري، وذلك بعد غياب دام لسبع سنوات.

ومن المقرر أن يكون أول ظهور لمهابة الثلاثاء بعد غد، في نشرة الساعة السادسة مساء.

والجدير ذكره قد شهد مبنى الهيئة الوطنية للإعلام عودة الكثير من أبناءه، على سبيل المثال وليس الحصر، محمد عبده، ونهى توفيق، ومحمد ترك، وحساني بشير.

معتزة مهابة ونبذة مختصرة عنها

بدأت الإعلامية معتزة مهابة ، أو كما يُطلق عليها “جنرال الإذاعة المصرية”، وذكرت أنها سعيدة بهذا اللقب يسعدني، رغم إننى لم أفعل شيئًا بعد استحق عليه هذا اللقب، وطول عمري اتمنى أن تعمل المرأة داخل الجيش ولا يشترط هنا الوقوف على الجبهة، بل يمكن القيام بأعمال خدمية، لمدة عام أو ستة أشهر، وعندما حصلت على هذا اللقب، تأكدت أن وظيفية الإعلامي نوع من أنواع الجهاد، فكل فرد محارب في وظيفته.

معتزة مهابة
معتزة مهابة

مشوارها المهني ….

مشوارها المهني بعد تخرجها في كلية الآداب قسم اللغة الفرنسية، جامعة عين شمس، وتقدمت بعد ذلك إلى اختبارات قناة النيل الدولية لاختيار مذيعة تجيد الفرنسية، في العام 1994، والتي نجحت فيها، لتنتقل بعدها إلى قنوات؛ النيل للأخبار، في العام 1997، ثم صدى البلد، وقنوات سي بي سي إكسترا، والمحطة الإذاعية 9090.

تتحدث معتزة عن ضغط بعض الزملاء أثناء الثورة

تعرضت معتزة لضغطٍ كبير جدًّا من بعض الزملاء في مبنى “ماسبيرو”، وذكرت في احد حواتها رغم كوني لم اتحيز لا للثورة أو للنظام، لكن في النهاية هناك قضية وطن، “البلد كانت بتضيع وشايفة سيناريو الفوضى بيظهر”، وعليه قررت أنفذ ما يميله الضمير الإعلامي.

تحدثت عن مهنة الإعلام أنها من أخطر الوظائف

مهنة الإعلام من أخطر الوظائف، فهي إما مهنة دمار أو مهنة إعمار، واعتقد أن حساب الإعلامي يوم القيامة مختلف عن باقي العباد، لأن الإعلامي بكلمة واحدة يبنى أو يدمر وطن، ويربى وعي أو يهدمه، والمقارنة المتاحة هو إعلام فترة حرب 73، وما يحدث الآن، مع ضرورة الإشارة إلى أن البلاد العربية التي سقطت كالعراق وليبيا سقطتا أولًا بالإعلام قبل الانهيار الرسمي للدولة، بسبب أعمال الترويج السلبية التي ساهمت في تنفيذ مخطط إسقاط هذه الدولة.

دعاء نصر

رئيس مجلس الإدارة والمشرف العام على التحرير
زر الذهاب إلى الأعلى