- نادية عزت سيرتها الذاتية
- أول مشاركات نادية السينمائية
- دور فهميمة في معبودة الجماهير سبب شهرتها
- على الرغم من سهرتها في دور فهيمة لكنها ندمت على تقديمه.
- من أبرز أعمالها الفنية
- أخر أعمال نادية عزت ورحيلها.
نادية عزت .. فهيمة الشريرة وزوجة خلة القلة أبرز أدوارها
نادية عزت .. فنانة قدمت مسيرة فنية طويلة دامت أكثر من 50 عام ، قدمت فيها أدوار متعددة ورائعة كان منها دور الأم او الجدة ودور الطيبة والشريرة والراقصة وبنت الأصول وكان لها أدار خفيفة الظل مثل دورها المميز في يوميات ونيس أم عبلة وزوجة خلة القلة.
نادية عزت سيرتها الذاتية.
أسمها الحقيقي ” بثينة إبراهيم حجازي” وشهرتها” ، في 22 فبراير عام 1938 حصلت على بكالوريوس الفنون الجميلة ولكن شغفها بالفن جعلها تعمد على تقديم بعض المسلسلات الإذاعية والأعمال المسرحية.
أول مشاركات نادية السينمائية.
أول مشاركة سينمائية لها كانت فيلم” السايس ” عام وقامت بعدها بعدة سنوات بتقديم دور “فتحية” في فيلم “أحلام البنات”، وبعده قدمت عددًا من الأدوار الصغيرة منها فيلم “المراهقات” عام 1960، و”بقايا عذراء” عام 1962، و”المجانين في نعيم” عام 1963.
دور فهميمة في معبودة الجماهير سبب شهرتها.
تألقت في السينما من خلال تقديمها دور “فهيمة” في فيلم “معبودة الجماهير” عام 1967، وهى السيدة الفلاحة التي تدعي أنها زوجة “إبراهيم”، التي تعمل على التفريق بينه وبين حبيبته سهير، والذى قدمته بطريقة بارعة أعجب بها الجمهور.
على الرغم من سهرتها في دور فهيمة لكنها ندمت على تقديمه.
وقبل وفاتها في أحد لقائتها أعربت عن ندمها عن قيامها بدور “فهيمة” بأن الناس لا يتذكرونها إلا شخصيتها الشريرة في ذلك الفيلم.
من عشقها للفن قدمت الفنانة نادية عزت دور “فهيمة” وهي حامل، ما جعل المخرج يضطر لظهورها في المشهد الأخير بالفيلم داخل شوال يغطي نصف جسمها حتى لا يظهر كبر حجم بطنها.
من أبرز أعمالها الفنية.
من الأعمال الفنية البارزة لها فيلم “إنذار بالطاعة” و”التلميذة والأستاذ” و”انتبهوا أيها الأزواج” و”لا يا من كنت حبيبي” و”جبروت امرأة”، إضافة إلى بعض المسلسلات منها”يوميات ونيس” و”عائلة الأستاذ شلش” و”المال والبنون”
ارتدت” نادية ” الحجاب، ورفضت لعب أدوار النصابة أو العاشقة والتي لا تتناسب مع وقار حجابها.
أخر أعمال نادية عزت ورحيلها.
من آخر أعمالها المسلسل الإذاعي “قصه حبي” والجزء السابع من مسلسل “ونيس وأيامه” عام 2010 .
رحلت عن عالمنا في 22 مايو 2011 وتركت تراث كبير من أعمالها .