أخبار وتقاريرالنسخة الورقيةعاجل

هالة السعيد رائدة من رواد التخطيط والتنمية الاقتصادي

هالة السعيد رائدة من رواد التخطيط والتنمية الاقتصادي

هالة السعيد رائدة من رواد التخطيط والتنمية الاقتصادي
هالة السعيد

هالة حلمي السعيد رائدة من رائدات مصر، وصاحبة العديد من الإنجازات في مجال الاقتصاد. تتقلد حاليا منصب وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية المصرية.

وتعد أحد الشخصيات المصرفية النسائية المعروفة، حيث قادت المعهد المصرفي المصري. وهو الذراع التدريبي للبنك المركزي المصري لمدة ثمان سنوات حصل خلالها المعهد على الاعتماد الدولي 2006- 2008.

هالة السعيد من مواليد 19 مايو 1957 بالقاهرة، وتنتمي لعائلة سياسية. حيث والدها المهندس حلمي السعيد وزيراً للكهرباء والسد العالي بوزارة محمود فوزي سنة 1970.

تقلدت منصب أول عميد منتخب لكلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة منذ أكتوبر 2011 وحتى 2016.

كما شغلت منصب مساعد رئيس جامعة القاهرة لشئون البحث العلمي والعلاقات الخارجية منذ سبتمبر 2013 وحتى 2016.

من أبرز إنجازات السعيد في 2020


حققت مصر في عهدها نتائج إيجابية ملحوظة على المستوى العالمي في هذه المؤشرات، حيث احتلت المرتبة 83 من بين 166 دولة مصنفة.

مقارنةً بعام 2019، حيث كانت تحتل المرتبة 92 من بين 162 دولة مصنفة.

كما تقدمت مصر على المستوى العربي، لتحتل المرتبة 7 من بين 20 دولة عربية مصنفة في عام 2020، مقارنةً بعام 2019 حيث كانت تحتل المرتبة 9 من بين 19 دولة عربية مصنفة.

وعلى مستوى القارة الأفريقية، تحتل مصر حاليا المرتبة 4 من بين 47 دولة إفريقية مصنفة في عام 2020.
كما احتلت ذات المرتبة في عام 2019 من بين 45 دولة إفريقية مصنفة، لافتة إلى أن مصر احتلت المرتبة 10 مقارنة بـ 16 دولة من الأسواق الناشئة المصنفة في عامي 2019 و 2020، كما احتلت المرتبة الأولى من بين 9 بلدان عربية في اتباع المعايير الوطنية العربية لتقييم أهداف التنمية المستدامة.

تحقيق العديد من مؤشرات التكنولوجيا بعام 2019 مقارنة بعام 2015، منها المؤشر العالمي للابتكار، ومؤشر الابتكار الفرعي للاستثمار.

ونسبة السكان الذين يستخدمون الإنترنت خلال نفس الفترة.

تحقيق تحسن الرعاية الصحية المدرسية، منوهة كذلك إلى تحقيق مستهدفات 2020 فيما يخص مؤشر وفيات الأطفال تحت 5 سنوات ومعدل الإصابات بأمراض الكبد الوبائي.

قامت بـ تطوير الخدمات التعليمية، عن طريق مبادرات وطنية لتطوير هذه الخدمات، والتي من بينها مبادرة “حياة كريمة”.

وذلك لإنشاء وتجديد وتوسعة 419 مدرسة مع إتاحة التعليم في القرى الأشد فقرًا، تم تحقيق بعض من مستهدفات 2020 في المؤشرات الخاصة بالتعليم

زر الذهاب إلى الأعلى