هنا الزاهد تنقل عمر الشناوي للمستشفى بعد إغمائه بـ مسلسل “قولي لأحمد”
شهدت أحداث الحلقة الرابعة من قصة “قولي لأحمد” العديد من الأحداث، حيث قامت هنا الزاهد بنقل عمر الشناوي للمستشفى بعد تعرضه لحالة إغماء بسبب دخوله في غيبوبة السكر.
وتفاجىء مكتب المحامي حازم الحديدي بأن موكلته السيدة إلهام قامت بإلغاء التوكيل الخاص بمحاميها وسحبت مبلغ كبير يوم وفاتها لم يكن أحد يعلم مكانه، كما ذهبت هنا الزاهد لعمر الشناوي في المستشفى وطالبته بالمحافظة على نفسه لأنه مريض سكر، ليستفسر منها عن سبب زيارته في المنزل، لتخبره أنها توصلت لمعلومة أن شقيقه هشام إسماعيل توصل لمكان بيته القديم، حيث راقبته حتى الوصول لفيلا المنصورية. ويقول “الشناوي” لـ”هنا” إنه من قام بتسريب معلومة فيلا المنصورية لهشام إسماعيل بعد أن ذهب لها ولم يجد بها أي شىء تخص والدته.
وذهب هشام إسماعيل لشقيقه عمر الشناوي ليزوره في المستشفى ولكن الأخير قابله بشكل غير لائق. وذهبت هنا الزاهد مع عمر الشناوي لشركته لتصحيح الخطأ الذي تسببت فيه عندما ذهبت له للمرة الأولى. وقامت بالتشاجر معه أمام الوفد الصيني، وتعتذر لهم. وبدأ الخلاف بين “عمر” و”هنا” يتحول لصداقة.
وقال هشام إسماعيل لخطيبته مروة الأزلي إنه يسعى لعدم الصدام مع شقيقه عمر الشناوي لتحقيق وصية والدته. ويذهب هشام إسماعيل للمحامي الجديد الذي ذهبت له والدته قبل وفاتها. ولكن أبلغه بأن والدته لم تلحق عمل التوكيل لمكتبه.
كما يذهب عمر الشناوي لمنزل هنا الزاهد ويفاجئها بإحضار عقد شقة خالتها من المحامي فارس الوكيل. ويقوم “الشناوي” بالاتصال بهنا الزاهد ويعتذر لها بعد معاملته لها في السابق بشكل غير جيد. وتختتم الحلقة الرابعة بخطف هنا الزاهد أثناء حديثها مع عمر الشناوي في التليفون.
قصة «قولي لأحمد» بطولة هنا الزاهد وعمر الشناوي، وهشام إسماعيل. والفنانة القديرة حنان سليمان، وعزة لبيب، ومحسن صبري، وچيلان علاء، ومروة الأزلي، وتأليف إياد صالح.
مسلسل «حلوة الدنيا سكر» تدور أحداثه فى ٤٠ حلقة. ويعتمد على الحكايات المنفصلة المتصلة، كل حكاية من 5 حلقات. ويضم العمل حكايات «سحر وشعوذة» و«ساندى كراش» ويشارك في بطولتهما محمد كيلانى. وحكاية «9 خطوات لقلب الرجل» ويقدم البطولة فيها أمام هنا الزاهد محمد الشرنوبى، وحكاية «الجريمة لا تفيد» ويقوم بدور البطولة فيها محمود عبد المغنى. وحكاية “المتخصصة”. ويشارك في بطولتها أحمد سلطان، والمسلسل من إخراج خالد الحلفاوي، ووقع الاختيار على مؤلفي القصص التسعة وهم إياد صالح، ضياء محمد، فيدرا أحمد المصري، هشام إسماعيل، هند فايد، محمد جلال، إيهاب بليبل، وأيمن الشايب.