- 200 مليار جنيه و فزع الأسواق من فيروس كورونا والأزمة تتفاقم
- 200 مليار خسائر.. أسعار الأسهم في نفس مستويات أسعار الأزمة المالية العالمية في 2008
- آثار قرار خفض أسعار الفائدة 3% على البورصة المصرية.
200 مليار جنيه و فزع الأسواق من فيروس كورونا والأزمة تتفاقم
200 مليار جنيه خسائر الأسهم منذ بداية العام وهبوط المؤشر 4000 نقطة.. الوضع الراهن في سوق الأسهم المصرية صعب للغاية وفاتورة فزع الأسواق من فيروس كورونا تتفاقم”.. هكذا وصف سمير رؤوف، خبير أسواق المال، أزمة الخسائر الفادحة التي تمر بها البورصة المصرية.
وقال خبير أسواق المال: “الأمر لا يخص السوق المصرية بشكل منفرد، بل إن الأزمة عالمية وجميع الأسواق الرئيسية في العالم تكبدت خسائر كبيرة بقيادة السوق الأمريكية التي تعرضت لسلسلة تراجعات غير مسبوقة وألف بظلالها على غالبية الأسواق في المنطقة”.
200 مليار خسائر.. أسعار الأسهم في نفس مستويات أسعار الأزمة المالية العالمية في 2008
وأوضح خبير أسواق المال: “ما تردد عن دخول صندوق المخاطر لشراء أسهم أمر تحفيزي، خاصة أن أسعار الأسهم في نفس مستويات أسعار الأزمة المالية العالمية في 2008، ويأتي قرار شراء الصندوق المخاطر في إطار محفزات اقتصادية قدمتها بعض الدول مثل الولايات المتحدة الأمريكية في سياسة التيسير النقدي وبعض الدول على مستوى العالم لتخفيف أثر هبوط البورصات العالمية وتأثر الاقتصاد العالمي”.
آثار قرار خفض أسعار الفائدة 3% على البورصة المصرية.
“لا تأثير في الوقت الراهن لقرار المركزي خفض أسعار الفائدة 3% على أدء سوق الأسهم المصرية على المدى القريب، لم تكن الفائدة هى السبب فيما تعانيه السوق الآن، ولكن ربما تظهر آثار القرار على المدى المتوسط أو البعيد بعد مرور العاصفة الحالية بالأسواق كافة”.. إيهاب يعقوب، خبير أسواق مال، يوضح آثار قرار خفض الفائدة على سوق الأسهم.