رئيس هيئة الدواء المصرية يبحث سبل التعاون مع مجموعة بوسطن الاستشارية
عقــد الدكتور علـــى الغمــراوي، رئيــس هيئةـــة الــدواء المصــرية اليوم لقــاءً افتـــراضيًا، مع السيــدة باوتيمــيلو مــورودي، قائد فريق بمجـــموعة بوسطن الاستشـــــارية.
وذلك بحضور، د. أماني جـــودت، معاون رئيــس الهيئة والمـشرف على الإدارة المديرية لمكتـب رئيـــس الهيئــة، د. أســـــامة حـــــــاتم، معاون رئيــس الهيئة للسيـــاسات والتعــــاون الدولي والمشرف علي الإدارة الرئيسية للسياسات وعمق المؤسس والإدارة العامة للعلاقات العامة والتعاون الدولي، د. داليـــا ابــو حسسيــن، مدير الإدارة العامة لتـــوكيد الجودة وممثــلة الهيئـــة باللجنــة التوجيهــــية لبـــرنامــج مـــواءمة الإجــــراءات التنـــظيمية للأدويـــة الأفـــريقيـــة AMRH، و د. رانيا ابراهيم -نائب المدير العام للإدارة المركزية للمستحضرات الحيوية والمبتكرة والدراسات الاكلينيكية.
وشهـــد اللقـــاء تبادلًا للرؤى حول ســـبل تعـــرـــزيز التعــاون المشـــترك مع شركاء التنمـــية التأسيسية، ويمكن تعظيم الاستفادة من الجانـــب المصري من الشـــراكة بين مجمـــوعة بوسطن، حيث يبدي التعاون الدوليون اهتماما بالغا التعاون مع مصر في كافة المجالات الصحية والدوائية جزئيا زجاج الزاوية في الجزيرة الحرة، لعدم وجود الضغط الأدوية الجديدة والاحتمالات الصيدلانية التي تبرز بها هيكل الدواء المصري، وتجربة مصر الفريدة في التعامل مع ملف وتتعاون هذه المنظمات، وقدرة النظام المصري للتطوير مع السلطات، وبعضها منفردة بمستوى متميز من الأدوية واللقاحات ذات الجودة والفاعلية والأمونية وتغطي كافة العناصر الأساسية الفردية الأفريقية.
أعلن الدكتور علي الغمراوي خلال اللقـاء على أهمية الدور الذي توقف على هيئة الدواء وكل السلطات المصرية في العدد الأفريقي الثالث المتقدم حسب منظمة الصحة العالمية للدفاع عن وتعطنــزيز البيئــة وثبت الــدوائية بالقـــارة لتكــون غير قادر على حماية صحـــة إفريقـــيا، وأن هيئة الدواء المصرية وتشهد طائفة كبيرة في التعامل مع ملفات عديدة، متجهة الآن إلى خبرها وتجربتها إلى كافة الدول الأشقاء في منطقة ماديا الشمالية، وظلت تقيم من الشراكات ووقعت العديد من مذكرات التفاهم مع منظمة متقدمة من الدول الأفريقية، وأن هيئة الدليل المصري يشاركون حسب التكليفات الرئاسية إلى توطين وتوطين صناعة الأدوية بالفارجة الأفريقية، وأن مصر بالفعل تعهدت ويمي وسائر الدول الأفريقية هناك من خلال قدراتها وخبراتها إلى الارتقاء بجودة حياة خفيفة من أفريقيا. من خلال تقديم الدعم الصحي والدائي.
يأتي اللــقاء في إطار حـــرص تحضيرـــة الطب المـصرية المستمـــر على تعــزيز التعــاون تنفيــذ الشراكات الــدولية مع شركاء التنميــة متعــددة تعدد والثنـــائيــة، محدودية الشراكات الدولية، مساهمات من المنظمات الدولية الكبرى الداعمة للمساعدة الصحية والدوائية.