تاريخ أزمات بسمة بوسيل مع تامر حسني: تلميحات الخيانة العامل المشترك
كتبت / روز توفيق انور
عادت الأزمة بين المطربة بسمة بوسيل وبين المطرب المصري تامر حسني من جديد وذلك بعدما قامت بوسيل بإلغاء متابعة زوجها من على حسابها الرسمي على موقع الإنستجرام، وبعدها بفترة عادت مرة أخرى لعمل متابعة لتامر الأمر الذي تسبب في حيرة بين المتابعين لها.
وقد فسر بعض المتابعين تلك التصرفات بأنها نتيجة لوجود خلاف بين بسمة وتامر مرة أخرى خاصة بعد نشر بسمة منشور عبر خاصية “ستوري” على موقع الإنستجرام واستعانت فيه ببعض الآيات القرآنية.
وبعدها قامت بنشر منشور آخر جاء فيه التالي “اللهم أنت حسبي في من ظلمني وانت حسبي في من آذاني وأنت حسبي في من خذلني ، كفى بك يا الله حسيبا، حسبي الله ونعم الوكيل فوضت أمري عليك، في كل إنسان اغتابني بسوء، اللهم انصرني على من ظلمني فقد وعدتنا “لأنصرنك ولو بعد حين”، وأبعد عني يا الله كل من أراد بي شراً وقدر لي كل خير”.
لم تكن المرة الأولى التي تلمح فيها بسمة بوسيل عن وجود خلاف مع زوجها حيث شاركت مع متابعيها في عام 2020 خبر انفصالها عن تامر حسني.
وكان السبب هو ظهور تامر حسني في مقطع فيديو برفقة معجباته حيث كانوا يرقصون جميعاً على أنغام أغنية تامر وهي “قولني كلام” وكان تامر قد نشر هذا المقطع على حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي الانستجرام، وبعد إعلان بسمة خبر الانفصال سارع تامر حسني بحذف ذلك الفيديو.
ومن جانبها علقت بسمة بوسيل على صفحتها بخصوص هذا الفيديو وقالت: “لكل الناس اللي بتبعتلي صور وفيديوهات لتامر وشايفة إنه مش بيعمل ليا احترام ياريت تبطلوا تبعتولي أي حاجة عشان مش فارق لي أي صور. وكمان أحب أعرفكم أن إحنا بقالنا فترة منفصلين وبنحضر أوراق الطلاق يا ريت تحترموا مشاعر كل واحد فينا وبطلوا على الأقل تبعتولي أي حاجة. بالتوفيق”.