عمالقة الوطن العربي فى الفنون والإبداع بـ رعاية الاعلامى خالد الصوابى
كتب : شعبان عبد الحميد
تحت رعاية الاعلامى خالد الصوابى في مهرجان عمالقة الوطن العربي في الفنون والإبداع الزهور تفتح والشمس تشرق والقلوب تصفو والحياة جميلة تتجمع هنا فى فرحة إننا نريد أن نعيد الفرحة إلى بلادنا، نفرح أولادنا وبناتنا. نسعد أصدقاءنا وجيراننا نحب وطننا نحب الناس جميعاً! لقد تعلمنا كيف نكره سنوات طويلة. ونريد اليوم أن نتعلم كيف نفرح كيف نسعد الناس.
كيف نحب، كيف نعفو، كيف نتسامح، كيف ننسى الفرحة تجعل الحياة حلوة. تجعل الزهور تفتح. تَجعل القلوب تصفو. تجعل الشمس تشرق والذين لا يعرفون الحب والفرحة لا يعرفون الهناء. مساكين أصحاب القلوب السوداء. إنها تجعل حياتهم كئيبة قاتمة مقبضة. ومن تجاربي أن الذي لا يعرف كيف يفرح كيف يحب لا يعرف كيف ينجح في الحياة، فلكي تنجح في الحياة يجب أن تفهم وتفرح الناس. ولكي تفهم الناس يجب أن تحبهم وتسعدهم.
يكون الشباب هم مصدر الفن والإبداع لأنهم هم مصدر الحياة وتتمثل أهمية الشباب فى تطوير وتحسين المجتمع، حيث أن للشباب دورا فعالا في تجديد أوضاع المجتمع. وذلك من خلال القيادة والحوكمة والفن والابتكارات. والمهارات.
تحت رعاية الاعلامى خالد الصوابى في مهرجان عمالقة الوطن العربي في الفنون والإبداع
يكون للشباب أدوارا هامّةٌ في تنمية اقتصاد الدّول، ومنها أنّ الشّبابَ قوّةٌ اقتصاديّةٌ كبيرةٌ يُمكن استغلالها في التنمية الشّاملة. وفي جميع القطاعات، ويُمكن من خلال تحفيزهم على الإبداع في المجالات المُختلفة الحصول على أفكار ريادية خلاّقة، وزيادة الإنتاج والدّخل ممّا يضمن النجاح والتقدّم للمُجتمع بمُختلف قطاعاته ومن أراد أن يصنع لوطنه وأمته مستقبلا زاهرا فعليه أن يهتم بالشباب ومن أراد أن يرى نتاجاً فريد متميز فعليه أيضا أن يهتم بالشباب الشباب هم عمالقة الوطن العربي وهم درع الأمان والتميز
ومن هذا المنطلق بمهرجان عمالقة الوطن العربي فى الفنون والإبداع نستطيع أن نتبادل الرؤى والتوصيات بصورة واقعية بهدف صياغة رؤية كاملة وشاملة تشترك بها الدولة والشباب المصري معاً من خلال الحوار و عرض القضايا الخاصة بهم والتعرف على احتياجاتهم وتطلعاتهم المستقبلية وكذلك طرح الحلول و الاستراتيجيات المتطورة وفقاً لفكر الشباب باختلاف ثقافاتهم وخلفياتهم العلمية نحو خلق فرص جديدة للشراكة مع شباب الأقطار العربية