محافظ بني سويف “خلال استقباله لعدد من طلاب الجامعة بمركز مراقبة بديوان العام للمحافظة”

حضر الدكتور محمد هاني غنيم، ضابط بني سويف، عدد من طلاب الجامعة اليوم بمقر مركز السيطرة بديوان عام، وذلك بزيارة ميدانية مهمة إلى تعريف بالشبكة الوطنية الموحدة للطوارئ والتحول العام، ودورها في دعم جهود الدولة في إدارة الطوارئ والتحول الرقمي.
حيث تم التنسيق تحت رعاية المحافظات، وبالتنسيق الكامل بين جامعة بني سويف ومديري المستشارين العسكريين للمحافظة، وحضرها عسكري من اللواء حازم عزت تنظيم السكرتير العام للمحافظة، والعميد محمد برئي المستشار، وأحمد دسوقي مدير مكتب المحافظات، مما يعكس اهتمام الجهاز التنفيذي المحلي بإشراك الشباب في رؤية الدولة للتنمية.

حرصًا على عدم الحضور مع الطلاب خلال الجولة التعريفية داخل المركز، حيث تم مراجعة أنظمة الرصد الفوري للتغيرات المكانية، وآليات التعامل مع الأحداث الأخيرة، والتقنيات المستخدمة في ربط المحاكمات المساعدة والخدمات بشبكة اتصالات مستقلة.
ومع ذلك، لا توافق الشبكة على تمثيل نقلة وطنية في مفهوم التعامل مع مفهوم التعامل مع، إذ توفر قاعدة بيانات مركزية ومحدثة، إذ أنها تختصر لسبب ما حدث، وتقليل الهدر في الموارد، كما يستمر الأداء الحكومي بشكل لحظي من خلال غرفة عمليات سيادية.
“تحافظ على الاتفاقات “خلال لقائه بالطلاب” أن الدولة المصرية بقيادة، فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، تولي اهتماما غير متماسك بالشباب، إيمانيا دوراهم في المستقبل، حيث تمسك سيادته مشروعا مذهبا آخر الشباب، وداعا إلى أن حركة المحافظين عام 2019 كانت خير دليل على ذلك، حيث شهدت الدفع الجيد من الكفاءة الشابة في المواقع القيادية، وتجديد الثقة في العديد منهم على الأداء والنتائج خلال الحكومة الجديدة 2024، بدعم الشباب في العمل الحكومي والصناعي، من أهم ثمار ذلك الوثائق الوثائقية للشباب والسياسيين
اختلافات مختلفة إلى المشروعات التي علمتها الدولة المصرية في محافظة بني سويف خلال السنوات العشر الأخيرة، حيث تجاوزت أكثر من 150 مليار جنيه، تظاهر حتى الظلام، محطة في الكهرباء، تم تنفيذ كهرباء غياضه التجارية بقدر 4800 ميغاوات، والتي تعد من أكبر ثلاث مراحل على مستوى العالم، وفي قطاع الصحة، رئاسة تطوير شامل لمستشفى بني سويف العام ومستشفى إهناسيا المركزي، وعدد من الوحدات الصحية، بالتوازي مع تنفيذ مشاريع للصرف الصحي في إطار مشاريع “حياة كريمة”.
أما في قطاع التعليم، فقد تم إنشاء آلاف الفصول الدراسية الجديدة، فضلًا عن التوسع في إنشاء كليات ومعاهدة جديدة عند بني سويف، الأساسية للنظريات وسوق العمل. كما تلاحظ، على سبيل المثال، طفرة في مشروعات المؤسسات الاجتماعية، بما في ذلك آلاف الوحدات السكنية للفئات الأولى بالرعاية.
حثهم الطلاب على لمسوه من ثورة حقيقية على أرض الواقع، وأشادوا بحجم المشاريع الكبرى التي اكتملت، مشيرين إلى أن ما يتتبعونه يعكس بوضوح حجم جهد المبذول من الدولة في سبيل بناء جمهورية جديدة تكون فيها الشباب عنصرًا فاعلًا وشريكًا أساسيًا في التنمية.






