- بتلك الكلمات الموجعة رثا الإعلامي أحمد رجب والدته
- الشرطي الذي احب الأعلام منذ طفولته واصبح رجل المهام الصعبة
كتبت دعاء سنبل
الإعلامي” أحمد رجب” نشر على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك..كلمات مؤثره توجع القلوب رثاء لوالدته الحبية التى وفاتها المنية في مثل هذا اليوم من خمس سنوات.
ونشر صورة تجمعهم سويا..ولم تكن المرة الاولى التي يتحدث فيها صقر الإعلام المصري عن والدته.
فهو دائم الحديث عنها في حواراته.ولقائاته وفي كل مناسبة تخصه.
وذكر من قبل أن وفاتها من أكثر المواقف التي اثرت في حياته واحزنته.
بتلك الكلمات الموجعة رثا أحمد رجب والدته
خمس سنوات علي الرحيل …. علي العهد والوعد يا اغلي الناس … بعد رحيلك حدث العجب العجاب … !!!الفرق بين الأم ياجماعة وإن رحلت ..
الفرق بينها وبين أي امرٱة اخري .. هو نفس الفرق من وجهة نظري بين المعرفة والنكرة..
ذاك الدرس النحوي القديم الذي كنا ندرسه في المرحلة الإبتدائية من التعليم الأساسي …
فالأم هي الحقيقة المعروفة المحددة .. هي المعرفة التي تظل معرفة حتي وإن رحلت عن عالمنا ..
أما أي امرٱة أخري غير الأم تظل في رأيي هي الوهم الغير معروف والغير محدد ..
هي النكرة التي تظل نكرة وإن عاشت في عالمنا وطال بها الأمد … رحم الله أمي رحمة واسعة هي وكل أمواتنا…..
والله يعطي العمر والصحة والعافية لكل أم …. ٢٩ نوفمبر … ٢٠١٤ ذكري رحيل أمي .. أغلي الناس علي قلبي علي الإطلاق …
الشرطي الذي احب الأعلام منذ طفولته واصبح رجل المهام الصعبة
أحب مجال الإعلام منذ طفولته وأصر على استكمال مشوار أبيه وعائلته الصحفية والإعلامية،
إلى أن بدأ مشواره خارج الحدود، ليلتحق بكلية الشرطة حتى تخرج منها وشغل بالأمن العام،
حتى تدرج فى الرتب إلى أن أصبح مقدم، ومن هنا ينتهى به المشوار الأمني.
وعلى الرغم من أن الصدفة البحتة لعبت دورا كبيرا في تغيير مساره الشرطى إلى الإعلام من خلال تقديم البرامج الأكثر خطورة،
إلا أنه استطاع في وقت قصير أن يصنع لنفسه مكانا خاصا على كأعلامي من خلال عمله كمقدم برامج يصطحب نفسه هو وجروب العمل.
بالتعاون مع الأجهزة الأمنية، أثناء متابعة العناصر والبؤر الإجرامية الأكثر خطورة والقبض عليهم،
ومن بين هذه الحملات وأبرزها وأخطرها كان ذهابه لمدينة الإسماعيلية، وجبل الحلال بشمال سيناء”.