- الممرضة الملعونة خانت الفنان مع من يعطف عليه ويعبره أبنه
- الممرضة الملعونة قتلت وخانت الفنان الكوميدي الكبير وفلتت من العقاب!
- قصة الممرضة الملعونة مع الفنان عبد الفتاح القصري
الممرضة الملعونة خانت الفنان مع من يعطف عليه ويعتبره أبنه
الممرضة الملعونة قتلت نجم من نجوم الكوميديا المخضرمين في زمن الفن الجميل، أشتهر ببعض الجمل التي حفرت في ذاكرة السينما حتى وقتنا هذا ومنها : “ياصفايح الزبدة السايحة ،يا براميل القشطة النايحة ،وسيري على بركة الله نورماندي 2″وغيرها .
الفنان عبد الفتاح القصري النجم الكوميدي الكبير
واشتهر من خلالها بتقديم دور المعلم، ومن أشهر تلك الأعمال فيلم “إبن حميدو”، و”الاستاذة فاطمة”،”سكر هانم”، شارك إسماعيل ياسين في معظم أفلامه ولقصة وفاته رواية لا يعرفها الكثيرون سنتعرف عليها سوياً هو النجم القدير عبد الفتاح القصري .
قصة الممرضة الملعونة مع الفنان عبد الفتاح القصري
ألتقى فناناً الكبير ب”سهام” ، كانت تعمل ممرضة بالمستشفى التي كان يتعالج بها، واستطاعت أن تلتف حوله كالأفعى، وأوقعته في غرامها عليه وساعدها في ذلك جمالها الساحر وشبابها، إلي أن استطاعت أن تقنعه بزواجها منه بعد أن وقع في غرامها.
وكانت الزوجة رقم أربعة له ، كانت سهام من أسرة فقيرة الحال، وتزوجت من القصري بعد علمها أنه يمتلك مبلغاً كبيراً من المال، و استطاعت إقناعه بأن يكتب لها كل أمواله، ليتبدل الحال بعد ذلك وتتغير معاملتها الناعمة له.
خانته مع أبنه بالتبني والشخص الذي يعطف عليه
الأكثر من ذلك أنها أقامت علاقة غرامية مع أبن القصري بالتبني وهو ” صبى مكوجى كان يعطف عليه” ويعتبر أبناً له ، اسمه “مسعود” ،وعندما علم القصري بتلك العلاقة واجهها، إلا أنها لم تنكر تلك العلاقة ووجهت له السباب والشتائم.
والأكثر من ذلك أنها حبستوه بغرفته ومنعت أصدقائه من زيارته، وأشتد عليه المرض، وفي أحد الأيام أتت الفنانتين “ماري منيب” و”نجوي سالم” لزيارته بمنزله، إلا أن زوجته أنكرت وجوده بالمنزل، الوضع الذي جعل منيب تشك بالأمر.
وأقتحمت عليها باب الشقة، وجدت الفنان عبد الفتاح القصري نائما على سريره وقد أشتد عليه المرض، لدرجة أنه لم يستطع التعرف على زميلاتها الفنانات.
وفاة الفنان عبد الفتاح القصري بعد معاناته مع المرض
فارق الحياة الفنان عبد الفتاح القصري عن عمر يناهز 59 عام، وقد قتله المرض وساهم في ذلك الزوجة الخائنة، ولم يحضر جنازته سوى أسرته، وثلاثة من أصدقائه وزميلته الفنانة “نجوى سالم”، وأنتهت رحلته بعد صراع مع المرض، لكن أعماله باقية عبر الأجيال.