رحمة سعد.. إتقان فطري في رسم صور المشاهير
حوار – أحمد الدخاخني
رحمة سعد خميس، فنانة تشكيلية شابة من بنات محافظة البحيرة، تدرس في مرحلة الثانوية العامة، والتي تبلغ من العمر 18 عاماً، كانت المدرسة لها الفضل في إكتشاف موهبتها في الرسم، حيث تتفنن ” رحمة” بأقلامها في رسم العديد من اللوحات الفنية من صور أشخاص ونجوم في عالم الفن والرياضة والطب، مثل الفنان محمد حماقي، والطبيب العالمي مجدي يعقوب، وطبيب الغلابة، وعصام الحضري، واليوتيوبر أحمد الغندور، وغيرها من اللوحات.
وتواصلت جريدة “عالم النجوم” مع الفنانة التشكيلية رحمة سعد، وذلك للحديث عن بداية اكتشافها لموهبة الرسم، والصعوبات التي كانت تواجهها أثناء ممارستها لتلك الهواية، بجانب معرفة أحلامها الكبيرة التي تسعى لتحقيقها في المستقبل، وإلى نص الحوار على النحو التالي.
كيف اكتشفتي موهبتك في الرسم ؟
كانت مع بداية مشواري التعليمي وهي موهبة بدون أي كورس.
ما هي الصعوبات التي كانت تواجهك في الرسم ؟
ضيق الوقت أثناء الدراسة بيسبب التوقف وتم تعوضيها في الإجازات.
من هم أكثر الناس تشجيعاً لك في حياتك ؟
أسرتي كانت في المقام الأول من بداية مشواري و أثناء المعارض الفنان عادل بنيامين.
كم من الوقت تستغرقين في رسم صورة ؟
٣ أو ٤ ساعات متواصلين و علي حسب حجم البرتوريه او ساعات متقاطعه علي مدار كذا يوم .
ما هي الأدوات التي تستخدميها في الرسم ؟
– الرصاص ،Faber Castel، الالوان المائية.
هل حصلتي على جوائز أو تكريم ؟
حصلت على جائزة من اللواء هشام آمنة محافظ البحيرة في الغرض الفني المقام علي هامش افتتاح المركز الرئيسي، وجائزة معرض السلام ٣، و العديد من المعارض الاقليمية.
ما هي أحلامك الكبيرة التي تسعين لتحقيقها في المستقبل ؟
أحلامي هي التطور في مجال الفن التشكيلي.