- المكونات
- طريقة التحضير
- مكونات الكريمة
- تحضير الكريمة
- معلومات عن أصول الكنافة
- فيديو توضيحي
الكنافة بالكريمة بطريقة سهلة وبسيطة ومميزة
الكنافة بالكريمة تعتبر من الحلويات الشرقية اللذيذة المحببة للكبار والصغار وفيما يلي طريقتها بالتفصيل
المكونات وطريقة التحضير ومعلومات عن أصول الكنافة :-
الكنافة بالكريمه (المكونات):-
- ½كيلو كنافة ويفضل تكون. من قبل في الفريزر
- ¼كيلو زبدة او سمن سايح
- كوب سكر بودرة
- للتزيين
- فستق او اي مكسرات متواجدة
مكونات الكريمة:-
- 2كوب حليب
- 2ملعقة نشا
- فانيليا
الكنافة بالكريمة (طريقة التحضير):-
١ – تقطع الكنافة ويضاف اليها السكر والسمن او الزبدة وتمزج جيدا
٢ – تجهز صينية تكون. مدهونة زبدة او سمن ونضع جزء من الكنافة ونضغط عليها باليد، جيداثم نضيف الكريمة ونضع الجزء الاخر من الكنافة
٣ – ترص جيدا ونضع علي الوجة سمن او زبدة وتدخل الفرن وعند الخروج تزين بالفستق المجروش او اي مكسرات متوفرة وبالهنا
طريقة عمل الكريمة:-
١ – نضع الحليب علي النار وعند الوصول للغليان نضع النشا المضاف الية 2،ملعقة. ماء لأذابة النشا
٢ – يضاف الي الحليب مع التقليب المستمر حتي نحصل علي القوام المطلوب
معلومات عن أصول الكنافة:-
الشام هم من اخترعوها وابتكروها وقدموها خصيصًا إلى معاوية بن أبي سفيان، وهو أول خلفاء الدولة الأموية، -وقت ولايته للشام
كطعام للسحور لتمنع عنه الجوع الذي كان يحس به في نهار رمضان، فقد كان معاوية يحب الطعام، فشكا إلى طبيبه من الجوع الذي يلقاه في الصيام، فوصف له الطبيب الكنافة لتمنع عنه الجوع،
وقيل بعدها أن معاوية بن أبي سفيان أول من صنع الكنافة من العرب، حتى أن اسمها ارتبط به وأصبحت تعرف بـ”كنافة معاوية”.
وفي رواية أخرى قيل أن الكنافة صنعت خصيصا لسليمان بن عبد الملك الأموي، كما قيل أن تاريخ الكنافة يرجع إلى المماليك الذين حكموا مصر فى الفترة من 1250- 1517م ،
وأيضا إلى العصر الفاطمي.
لكن أساتذة التاريخ الإسلامي يذهبون إلى أن تاريخ الكنافة يعود إلى العصر الفاطمي الذي امتد من عام (969- 1172 م) و(358-567 هـ) وقد شمل حكمهم مصر والمغرب وبلاد الشام،
وقد عرفها المصريون قبل أهل بلاد الشام، وذلك عندما تصادف دخول الخليفة المعز لدين الله الفاطمي القاهرة، وكان وقتها شهر رمضان،
فخرج الأهالي لاستقباله بعد الإفطار ويتسارعون في تقديم الهدايا له ومن بين ما قدموه الكنافة على أنها مظهر من مظاهر التكريم، ثم إنها انتقلت بعد ذلك إلى بلاد الشام عن طريق التجَّار.
