جينيفر لورانس في مهرجان AFI Fest
كتبت / مادونا عادل عدلي
كانت النجمة جينيفر لورانس قد ظهرت لأول مرة على السجادة الحمراء خلال مهرجان AFI Fest منذ إعلان حملها الثانى، حيث حضرت ممثلة No Hard Feelings الحدث الذى حضره عدد من النجوم، والذى أقيم فى مسرح TCL الصينى فى هوليوود، كاليفورنيا، لحضور العرض الأول للفيلم الوثائقى Zurwaski V Texas.
وبحسب ما ذكر موقع MailOnline، أذهلت الممثلة البالغة من العمر 34 عاماً الحضور بفستان من تصميم Dior كان أبيض اللون وأزراراً سوداء من الأمام مع حزام أسود على الخصر.
وقد انضمت إلى الممثلة، التى تعمل كمنتجة تنفيذية للفيلم الوثائقى إلى جانب هيلارى كلينتون وتشيلسى كلينتون، المخرجان مايسى كرو وآبى بيرولت.
يمثل هذا الحدث المرصع بالنجوم أول ظهور علني لها بعد الإعلان عن أن الممثلة وزوجها كوك ماروني ينتظران طفلهما الثاني، حيث كشفت مجلة People أن لورانس “مسرورة لأنها حامل مرة أخرى”.
وقال مصدر: “إنها تحب أن تكون أماً”، مشيراً إلى أنها “مسرورة بالحمل مرة أخرى. يبدو أن هذا هو التوقيت المثالي بالنسبة لها. سيبلغ ابنها 3 أعوام عندما يصل الطفل الجديد”.
وكانت قد وصلت إيرادات فيلم النجمة العالمية جينيفر لورانس الجديد No Hard Feelings إلى 85 مليونًا و147 ألف دولار بشباك التذاكر العالمى، منذ يوم 23 يونيو الماضى، العمل وصلت مدته إلى ساعة و43 دقيقة.
وانقسمت الإيرادات بين 50 مليونًا و452 ألف دولار بشباك التذاكر الأمريكى، و34 مليونًا و695 ألف دولار بشباك التذاكر العالمى.
فيلم No Hard Feelings يدور حول شخصية لورانس التى تجيب على إعلان Craigslist الذى تم وضعه لتوظيف صبى مراهق انطوائى ومربك اجتماعيًا، من قبل والدته ووالده، ومن هنا تبدأ مغامرتها معه.
يقوم ببطولة فيلم No Hard Feelings كل من جينيفر لورانس، أندرو بارث فيلدمان، لورا بينانتي، ماثيو بروديريك، ناتالي موراليس، سكوت ماك آرثر، إبون موس باتراخ، كايل موني، حسن منهاج.
وكان قد قتل رجل أثناء عرض فيلم الممثلة العالمية جينيفر لورانس الجديد No Hard Feelings، في البوكيرك، بـ نيو مكسيكو، حيث لقى مايكل تينوريو، 52 عامًا، مصرعه بالرصاص في مشاجرة حول بعض المقاعد المحجوزة أثناء عرض الفيلم، وفقا للتقرير الذى نشر على موقع “nme”.
وقال شهود عيان للشرطة إن رجلاً عرف باسم إنريكى باديلا، 19 عامًا، وصل إلى السينما مع صديقته، لكنه وجد زوجين آخرين في مقاعدهما المحجوزة للفيلم، بحسب ما ورد حاول موظفو السينما المساعدة في حل النزاع، لكنه تصاعد أكثر وأدى إلى مشادة، وفقًا لشهود.
وكنت قد قالت الشرطة إن باديلا سحب بندقيته في النهاية وبدأ في إطلاق النار.وقام ضابط شرطة خارج الخدمة بتقديم الإسعافات الأولية ويعتقد الآن أنه يتعافى في المستشفى تحت حراسة مسلحة.