محمد أحمد محمد عن هدفه تجاه حلمه”عندى فن مازال بداخلي سأثبته للعالم “
الرسام محمد أحمد
كتبت: فاطمة حنفي
الفنون كثيرة في هذا الزمن ولكن صعب من يقاتل من أجل تحقيق هدفه في فن الرسم عاشق للرسم منذ طفولة ويحب الرسم ويفضله عن جميع الأشياء الأخري لم يلتحق بكله الفنون الجميلة بسبب سوء حظة في درجات الثانوية العامة ولم يحالفه الحظ.
فتح لنا الرسام محمد أحمدمحمد نور عبادي صاحب الفن الملفت للأنظار حدثنا عن ما بداخل قلبه تجاه الشئ الذى يحبه وهو الرسم على الرغم بإلتحاقه بكليه التجارة ولكنه أحذها كشهادة فقط.
ويسعي محمد أحمد محمد وراء حلمه لتحقيق أماله في إفتتاح معرض خاص بلوحاته الفنيه
وقال عن حلمه بأنه سوف يقاوم حتى يظهر أحسن مافيه
“عندى فن مازال بداخلى لازم أثبت شغلى وفنى في كل مكانى وبعد تعرض الأكشاك للتكسير بسبب المظاهرات تبع الأخوان أخدت المحل كلة وأدفع أكتر إيجار والحمد الله كل مرة أحس أن ربنا معى فى كل خطوة والحمد الله أهتميت بالمكان وجعلتة جاليرى كبير بيضم جميع الخامات واللوحات وعمل جميع الأفكار الرسم و ايضاً جعلت رجل كبير أكبر منى وبعتبرة زراعى اليمين لأن كان ضغط الشغل كبير والناس بتأتى إليه من المحافظات واى حد هاوى بعلمة الرسم وفتحت المجال الرسامين أنى أعلمهم فنون الرسم وفتحوا أماكن هما كمان وبدأت أرسم الصور الصعبة ووصف الناس للملامح ورسمها وتركيب الأجسام ومساعدة المباحث فى وصف المجرم ورسم المجرمين والقتلة والسارقين وحبيت أكون مختلف أكثر”.