“شيماء عبد الغنى يوسف”… جابرة الخواطر: طموحي أن أصل المحتوى المقدم لمصر كلها 

كتب/ مصطفى كساب 

 الرسامة “شيماء عبد الغنى يوسف” استطاعت رغم صغر سنها أن تلفت أنظار الصحف والمجلات المصرية برسوماتها المبهرة

كما اثبتت الرسامة الشهيرة لعده مواقع جدارتها وأسبابها أن البنت المصرية قادرة علي التحدي .

ولدت “شيماء عبدالغني ” بمحافظة دمياط تبلغ من العمر 24 عاما. تعلمت وكافحت في نفس الوقت. 

“شيماء عبد الغني ” حاصلة على تمهيدى ماجستير محاسبة تسعى لإستكمال طريق الماجستير والدكتوراة ثم تعلمت رسم الماندالا من فترة قصيرة بهدف ان تسعد كل من حولها وتوصل ان جبر الخواطر ليس بالأقوال بل بالأفعال اللى عاوز يفرح حد ويجبر بخاطره هيفرحه ولو بأقل شىء لعل النفس التى أدخلت عليها السرور يوما يكون جبرها سبب فى فرحة تعود للإنسان فى يوم 

مقترحات ” شيماء عبدالغني” جبر الخواطر 

 كانت ترافق كل صورة بإقتباس كان هدفها ان تفرح اى شخص بـ الصورة او تطمنه زى اى صورة بتظهرلنا على منصات التواصل الاجتماعي عبر فيسبوك وتويتر وغيرها  . 

ممكن انه يغير يومنا للأفضل من الأمل والايجابية  كانت والدتها أكبر داعم لها، لقبت” بجابرة الخواطر” و شاركت فى العديد من المهرجانات الرياضة للجميع كان حلمها أن توصل رسوماتها لجميع منصات التواصل الاجتماعي استضافها مواقع أخبارية مختلفه وتم عرض cv أعمالها وكانت البدايه دعم غير مسبق من وكانت تواصل بين الرسم والمحافظة علي التعليم لقبت بجابرة الخواطر لكي تستطيع ان يوصل حلمها للمجتمع وتجبر بخاطر كل الناس. 

 الإنجازات التي حصلت عليها والصحف المختلفة 

 حصلت على شهادات شكر وتقدير من “ثقافة الجيزة” للمشاركة الاون لاين وكنت ضمن فريق “صناع السعادة” وتم تكريمى فى مؤتمر “تأهيل المرأة” ودعم الشباب وتم نشر العديد من المقالات عنى فى صحف مختلفه، وكرمت من جريدة البوابة اليوم ضمن أفضل شخصيات عام ٢٠٢٠ 

كما  شاركت” شيماء عبدالغني ” في عديد من المؤتمرات .