خيانة واتهامات وحقيقة “نسليهان أتاغول”
كتبت/ مادونا عادل عدلي
تم اتهامه مطلع العام الحالي بسرقة قصة الكاتب ومستشار الأسرة التركي آدم غونيش، وروايتها على أنه استوحاها من شجارٌ حدث بينه وبين زوجته نسليهان أتاغول ذات مرة، يقف قادير دوغلو أمام اتهام جديد لكن من نوع آخر، فقد ذكرت تقارير وصور نُشرت يوم أمس عبر مواقع التواصل الإجتماعي، عن تواجد قادير مع أحد الفتيات في لقطات رومانسية خلال إحدى المناسبات
حيث بدا الثنائي منسجمين تماماً، ما أثار موجة من الغضب لدى محبّي زوجته نسليهان.
ونشرت بعض حسابات المتابعين لأخبار نسليهان وقادير على تويتر صوراً للأخير مع إمرأة مجهولة في إحدى المناسبات، حيث بدا الثنائي منسجمين تماماً وظهروا في لقطات وهم يتبادلون القبل.
وانتشرت اخبار كثيرة بظهور قادير دوغلو مع امراة مجهولة بشكل حميمي
ضجت وسائل التواصل الإجتماعي بالخبر، ليشارك بعض الحسابات خبر خيانة قادير دوغلو لزوجته مع فتاة مجهولة، وذكروا بأنه شوهد بمكان مكشوف وفي وضع رومانسي للغاية مع فتاة مجهولة، ما أثار غضب محبي نسليهان ليتصدر إسمهما الترند.
والجدير بالذكر أن قد ذكر أيضًا بعض المتابعين أن أراس بولوت كان حاضراً في الحفل نفسه وحاول بكل الطرق سحب الفتاة وإبعادها عن قادير، ولكن لم يستطع أحد منع قادير من ذلك، كما قالوا أن هناك العديد من الشهود من الناس اللذين صوروا هذه الحادثة يوم أمس في الحفل.
