“أضحك من قلبك”.. حكايات زوجية خفيفة الدم ونهاية غير متوقعة للشيطان

كتبت: دنيا أحمد
من باب كسر الروتين وتغيير المود، جولة فرفشة وضحك مع مواقف طريفة من الحياة الزوجية، فيها ذكاء نسائي من نوع خاص، وردود قوية، وأزواج وقعوا ضحية “الهزار التقيل”!
تعالوا نضحك شوية ونشوف إزاي ممكن الزوجة تقلب الطاولة من غير ولا كلمة، وإزاي ممكن الشيطان نفسه يرفع الراية البيضاء!
الزوجة اللي خلت جوزها يعيش في رعب 16 سنة:
زوجها اتجوز عليها، وهي عرفت بس عملت نفسها مش دريانة، لا خصام ولا زعل، بل عاشت ملكة..
16 سنة وهو “بيستغفر” كل لحظة وبيحسب حساب كل حركة، خايف تعرف، فكان بيقضي كل وقته عندها، والمصاريف كلها ليها، وهي مدلعة ومبسوطة.
لما مات، أهل زوجها حاولوا يفتحوا الموضوع، لكنها سبقتهم وقالت: “عارفة كل حاجة… بس كنت عايشة ملكة!”
الشيطان قاعد جنبهم بيولول: “ضيعت عمري على فاضي!”

الزوجة اللي عملت فيه “اختبار القبر”:
صحيت بدري وحبت تفاجئ زوجها الثقيل في نومه، فحولت الغرفة لمشهد رعب:
ضلمة، ستاير، ملاية فوقه، وهمسات في ودنه:
“من ربك؟ ما دينك؟ من نبيك؟”
الراجل نط من النوم يصوت ويجري، وبمجرد ما ولع النور وشافها ميتة من الضحك… مسك الحزام وبدأ “التربية”!
هي بتقول: “نطقت الشهادتين، وقضيت أسبوعين في المستشفى… بس نفسيته تعبانة ومش بيتحمل هزار!”

الزوجة اللي أوفت بوعدها بطريقتها:
زوجها طلب منها تدفنه ومعاه نصف أمواله، وهي وعدته.
يوم الجنازة، حطت علبة في النعش، وقالت لصاحبتها: “أنا وعدته وحطيت الشيك بالنص في العلبة، يصرفه في الآخرة!”
صاحبتها انبهرت، والشيطان… أغمي عليه من الذكاء!

الحكيم والزواج الثاني… والرد الصاروخي:
سألوا حكيم: متى يتزوج الرجل الثانية؟
قال: لما مراته تكبر وتدهن فيكس وتبطل دلع.
الرد من الست: وانت يا عم وانت بتعدي الخمسين ما فيك إلا البطارية فاضية ولسانك طويل!
الحكيم قال: “حسبي الله ونعم الوكيل، الحريم دول ما يتردش عليهم!”
الطقطقة الأخيرة:
• الراجل بيقول لمراته: انتي بتتكلمي 3000 كلمة وأنا 1000.
قالت: لأننا لازم نعيده عالأغبياء مرتين!
• سألها: ليه انتو ناقصات عقل؟
قالت: عشان نحبكم، وجميلات عشان تحبونا!
• قالها: أنا أقدر أتجوز أربعة!
قالت: وأنا واحدة غالية، مينفعليش إلا واحد… وإنت رخيص يتشارك فيك أربعة!
في النهاية، الضحك مش بس تغيير مود، ده شحن طاقة وراحة نفسية، واللي فاهمين الحياة كويس، بيضحكوا عليها بدل ما تزعلهم.
كل قصة هنا وراها ذكاء، خفة دم، وردود تحط أي حد في حجمه!






