الإرتقاء بمقابلة الشرفاء بقلم: د. أمينة عبد الرؤوف
كم يسعدنى مقابلة قيادات عظيمة بالوطن يستحقون أماكنهم وهم حقا من يقال عليهم سماهم على وجوههم فأحيانا نجد المسؤول يكون متجهم عابس ولا ثوب الكبرياء يرتدى ولا يعمل لصالح مكانه ولا لوطنه يفتدى ولا بالشرفاء يقتدى .وهذه نماذج لا أتمنى حقاااا مقابلتهم. أما من شرفت بلقاؤهم اليوم انا وزميلى الراقي بأعماله دائما مشهور أ/منصور من يبتغى رضاء الله ولله يتقى أخى الغالى/أحمد الفقى شخص يتصف بالنبل والشهامة وحسن الاستقبال بالبشاشة والإبتسامة يجعل من يراه بتقديم عطاياه يدعى له بالصحة والسعادة والسلامة فقد رأيته اليوم رجل خدوم يقدم المساعدة لكل من يحتاجه وهذه اعظم نعمه يتصف بها مسؤول ينجز الأعمال بدون معوقات وسوف يحقق الله له الامتيازات والنجاحات .
وأيضا قابلت من برؤيته الراقية دائما موعودة وابتسامته على وجهه دائما موجودة وهذا من رضاء الله عنه وحب الناس الغير محدودة الاخ الفاضل /محمد حموده فهو أيضا يتميز بحسن الاستقبال لأن اللباقة والأسلوب المتميز له رجال .الاخلاق والرقى والاحترام يحققوا بالفعل العزة والرفعة والسلام فمن منا يا سادة لا يحب أن يرى فى يوم ملئ بالضغوط أشخاص كما ذكرت عنهم يحققوا الإصلاح والنجاح والخير فلهم منى كل الشكر والتقدير وأقولها لكم بكل فخر لقد إرتقيتم في نظري مرتقى عظيما لما رأيته منكم من هيبة ووقار وشهامة دامت عليكم الصحة والسلامة ودامت على وجوهكم الابتسامة التى تترك فى قلوب من يراكم اعظم بصمة وعلامة .